الصفحه ٧٧ : تبديلات ، وهذا ضمان صريح على أصالة القرآن إلى يومنا هذا ، وأنّه اليوم على هيئة ما أنزل على رسول الله
الصفحه ٨٩ : الدالّة
على إذن الرسول لبعض أصحابه في كتابة كل ما سمعه من النبي. فقد ورد عمرو بن شعيب عن أبيه عن جدّه قال
الصفحه ٦٠ :
ماكان عليه الأئمة من آل الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
لمما يسنده البرهان القاطع ، فقد بذل علماؤهم الوسع
الصفحه ٨١ :
والصحيح منها يحمل
على التأويل لا التنـزيل.
وممن تصدّى لهذه الحركة التضليلية محمّد
بن بابويه
الصفحه ٩٢ :
مبوّبة مرتّبة يذكر
في كلّ باب جميع ما يتصل به من الأحاديث. (١)
ولصيانة التراث النبوي وحمايته من
الصفحه ١٠٩ :
كاتب من أبناء
الطائفة نفسها ؛ إذ لم تجتمع كلمتها على الثقة بعلمه ، فينبغي الرجوع إلى الكتب
الصفحه ٨٤ :
للتحريف والتبديل ، إمّا
بالنقصان أو الزيادة.
والغريب من أولئك الذين نسبوا تحريف
القرآن إلى
الصفحه ٨٠ : وتقديسه ، وأنّه الكتاب المنزل على محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
، منه يستقون عقيدتهم وأحكامهم ، وهو المرجع
الصفحه ١٠٨ : وإخلاصهم لله ورسوله ؛ ولذلك لا يأخذوا ما جاء به الصحابي إلا إذا كان ثقة عندهم ، وعلى هذا فلا تكون الشيعة من
الصفحه ٥٩ : فراغه من تجهيز النبي آلى على نفسه أن لا يخرج إلا للصلاة ، فجمع القرآن مرتّباً على حسب النزول ، وأشار إلى
الصفحه ١٠ :
من مدرسة آل العصمة
والطهارة عليهمالسلام
بأبهى صورها وأجلى مصاديقها.
هذا ، وكانت مرجعية سماحة
الصفحه ٩٤ : الأحكام الشرعية. وتقسيمهم للأحاديث إلى أربعة أقسام نوع من احتياطهم لقبول ما جاء عن الرسول وأئمتهم صلوات
الصفحه ٩٣ : إماميا
ممدوحا ولم ينص أحد على ذمّه أو عدالته.
٣ ـ الموثق ما إذا كان الراوي مسلماً
غير شيعي ولكنه ثقة
الصفحه ٦١ :
وفروعهم إلى هذا
الزمان (١).
هذا مما امتاز به الشيعة على غيرهم من
المذاهب الإسلامية الأُخرى
الصفحه ٨٢ :
كلّ ذلك يدلّ بأدنى تأمّل على أنّه كان
مجموعاً مرتباً غير مبتور ولا مبثوث.
وذكر أنّ من خالف في