الصفحه ١٥٩ : الثانية : إنّ
السفر بقصد الزيارة بدعة ! ........................... ١٠١
الشبهة الثالثة : إنّ
الزيارة
الصفحه ٧ : العبادات أو
القربات من شأنه أن ينعزل بالمرء عن تلك المقاصد والسبل.. ليس فيها خرافة يهوّم بها الإنسان بعيداً
الصفحه ١٠ : .
وتناول
الثاني مباحث التوسُّل في مدخل وفصلين.
آملين أن يحقِّق أغراضه التي من أجلها
كُتب.
والله
الصفحه ١٣ : والمؤنث بلفظ واحد لأنه مصدر.. وفي الحديث : «
إنّ لِزَورِك عليك حقّاً ».
وقد تزاوروا : زار بعضهم بعضهم
الصفحه ٢٥ : القبور تذكر بها الآخرة ».
صححه الحاكم في المستدرك (٢).
ـ
وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
إنّي
الصفحه ٢٨ : : مقصودنا أنّ
زيارة قبر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وغيره من الأنبياء والمرسلين للتبرك بهم مشروعة ، وقد
الصفحه ٣١ : عليه اتفاق كلمة المسلمين أنّ
الروح في البرزخ تعيش نصيبها من الآخرة ، إمّا في نعيم ، وإمّا في شقا
الصفحه ٣٣ : ذلك كلُّه أولىٰ أن يكون مع سيِّد البشر وخاتم الأنبياء صلىاللهعليهوآلهوسلم
والأئمة الهداة من أهل
الصفحه ٣٥ : إبراهيم
الغفاري ، وهو ضعيف (٤).
والغريب من الحافظ ابن كثير وهو يتصدىٰ
لجمع المسانيد والسنن أنه لا
الصفحه ٤٠ : ».
٣ ـ « من جاءني زائراً ، لا
تُعمله حاجة إلّا زيارتي ، كان حقّاً عليّ أن أكون له شفيعاً يوم القيامة
الصفحه ٤٣ : قال الذهبي : إنّه أجود
أحاديث الزيارة إسناداً. وأقرّه السخاوي في « المقاصد الحسنة » والسيوطي في
الصفحه ٤٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
أنّه قال : «
من زارني بعد موتي فكأنّما زارني وأنا حي ، ومن زارني كنت له شهيداً وشفيعاً يوم القيامة
الصفحه ٤٦ : ، ليس بقويّ ، غير أن ابن حبان ذكره في الثقات (٢).
وأمّا محمد بن إسماعيل بن أبي فديك فهو
مجمع علىٰ
الصفحه ٥١ : عليهمالسلام
بعد أن قرأنا جملةً من الحديث النبوي
الشريف في زيارة القبر الشريف ، نقرأ في حديث أهل البيت
الصفحه ٥٥ : البرقي في العلم والأدب والمعرفة بالأخبار وعلوم العرب (٢)
، هذا أولاً ، وثانياً بعد معرفة أنّ أحمد بن محمد