الصفحه ٨١ : ثابت ، او شسع نعل كان له ، أو قلامة ظفر ، أو شَقَفة من إناء شرب فيه ؟
فلو بذل الغني معظم أمواله في
الصفحه ٤٠ : ».
٣ ـ « من جاءني زائراً ، لا
تُعمله حاجة إلّا زيارتي ، كان حقّاً عليّ أن أكون له شفيعاً يوم القيامة
الصفحه ١٨ : ، تعظيماً له.
قال : والآية وردت في أقوام معينين في
حالة الحياة ، فتعمّ بعموم العلّة كل من وجد فيه ذلك
الصفحه ٤٦ : بن مالك ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
من مات في أحد الحرمين بُعثَ من الآمنين يوم
الصفحه ٦٤ :
مخرجك إلىٰ صفين
فأوصىٰ أن يدفن في ظاهر الكوفة ، فدفن الناس عنده ، فقال علي رضياللهعنه
: «
رحم
الصفحه ١٥٣ :
عند
الله.. يا أبا الحسن يا أمير المؤمنين يا علي بن أبي طالب ، يا حُجَّة الله
علىٰ خلقه يا
الصفحه ٢٢ : على حرّة واقم ، فلمّا تدلينا منها وإذا قبور ممحية
، قلنا : يا رسول الله ، أقبور إخواننا هذه ؟ قال
الصفحه ٨٥ :
الفصل
الرابع
آداب
الزيارة وردُّ الشبهات المثارة حولها
آداب الزيارة
كغيرها من
الصفحه ٥٩ : هي لغوياً تمتد منذ جيل الآباء صعوداً حتىٰ عهد الرسالة ، فإنّنا نقتصر منها هنا علىٰ الطبقات
العليا
الصفحه ١٣٧ :
الفصل
الثاني
التوسُّل
بالأنبياء والصالحين
تقدّم أنّ هذا القسم من التوسُّل ينقسم
الصفحه ١٤٨ : إنِّي أسألك بحقِّ السائلين عليك... »
الحديث ، ففي هذا الحديث أنّه سأل بحقِّ السائلين عليه.. والله تعالىٰ
الصفحه ١٤٣ : الميت
، نبياً كان أو من الأولياء الصالحين ، حاجته ، معتقداً أن هذا المسؤول هو الذي بيده الأمر ، وهو الذي
الصفحه ١٣٩ :
حنيف ). ثمَّ واصل
ابن تيمية قائلاً : ( قلتُ : وقد رواه ابن السُنّي في كتاب عمل اليوم والليلة ، من
الصفحه ٧٥ : شهر ربيع الآخرة من سنة ست وستين وأربعمئة ، فسألته ، فقال : قد جئت من ستمئة فرسخ ، فقلت : في أي حاجة
الصفحه ٣٥ : بن عمر بن الخطاب ، من صغار التابعين ، ولد بعد سنة ٧٠ هـ ، سمع الحديث من سالم بن عبدالله بن عمر