الصفحه ١٣٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
إنّ رجلاً من أهل اليمن يقدم عليكم.. يقال له أُوَيس ، فمن لقيه منكم فليأمره فليستغفر لكم
الصفحه ٨٧ :
الدرجة
والوسيلة من الجنّة وابعثه مقاماً محموداً يغبطه به الأولون والآخرون.
اللهم
إنّك قلت
الصفحه ١٢٠ : نهاراً ، ولا أستجير بتهجّدي ليلاً... ولست أتوسَّل إليك بفضل نافلة مع كثير ما أغفلتُ من
الصفحه ٩٨ : الاَماكن ، لا بقصد تعظيمه بذاته ، بل لخصوصية فيه ، من حكم النهي.. فشدّ الرحال إلىٰ مكان ما لغرض طلب العلم
الصفحه ١٥ : مزاراً يقصده الناس للزيارة ، بل أقاموا عليه مسجداً يذكرون اسم الله فيه.
ولعل مراقد هؤلاء الفتية
الصفحه ١٢٧ : يشفعان للعبد يوم القيامة »
(٥).
وفي حديث الإمام علي عليهالسلام في القرآن ، وقد
تقدّم طرف منه ، يقول
الصفحه ١٥٢ : يأتي
الأئمة الأطهار من أهل بيت النبيِّ صلوات الله عليه وعليهم أجمعين.
وفي بعض المأثور عنهم
الصفحه ٥٠ : سيد المرسلين صلىاللهعليهوآلهوسلم
وعلىٰ ما فيها من فضل كبير.
٢ ـ حديث الإمام جعفر
الصادق
الصفحه ١١٥ :
الوسيلة » هي في الأصل ما يُتَوصَّلُ به إلىٰ الشيء ويُتَقَرّب به ، والمراد به في الحديث : القرب من الله
الصفحه ١٢٤ : »
(٣).
ـ
وفي دعاء الإمام السجّاد عليهالسلام
: «
فأسألك اللَّهم بالمخزون من أسمائك »
(٤).
ـ
وفي دعاء الإمام
الصفحه ٢٠ :
الكلام ، والهذيان.. والهُجر الاسم من الإهجار ، وهو الإفحاش ، وكذلك إذا أكثر الكلام في ما لا ينبغي.. وفي
الصفحه ٥٢ : الصادق عليهالسلام يوم عيد الفطر
إلىٰ قبر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فسلم عليه ، ثمَّ قال : قد
الصفحه ٧٢ :
الإكثار منها ، لأنّ الإكثار
من الخير خير ، وكلهم مجمعون علىٰ استحباب الزيارة (١).
ونذكِّر ثانيةً
الصفحه ٢١ :
فليزره
، ولا يقول إلّا خيراً ، فإنّ الميت يتأذىٰ مما يتأذىٰ منه الحيّ »
(١).
ومن حديث بريدة
الصفحه ١١٧ : عليهماالسلام
، فقالت الآية انّ أولئك الذين تدعونهم من ملائكة وأنبياء إنّما هم في أنفسهم يبتغون إلىٰ ربِّهم