الصفحه ٦ : والتوسُّل في ضمير الأُمَّة ، والتحقُّق من كونها سُنَّة
ثابتة علىٰ طول المسيرة التاريخية ، مع ما توفَّرت عليه
الصفحه ١١١ : ليخطر ببال أحدهم علىٰ الاطلاق ، ناهيك عمّا تنطوي عليه كلمته من تصوّر الإجماع أو ما هو قريب به !!
تلك
الصفحه ٧٦ : تفوق كلَّ ما تقدَّم ذكره في ما
تعارف عليه الحنابلة في الزيارة
الصفحه ٨٨ : عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ) (٢).
٤ ـ عن الإمام الصادق
عليهالسلام
: «
إذا فرغت من الدعاء عند قبر
الصفحه ١٥١ :
قال البيهقي ـ والكلام ما زال لابن
تيمية ـ : ورواه أحمد بن شبيب بن سعيد عن أبيه بطوله ، ورواه أيضاً
الصفحه ٩٥ : من
تأكيد الفضيلة والاستحباب.
فكيف إذا ما توقفت الزيارة علىٰ السفر
؟
وهل يجوز السفر من مكان بعيد
الصفحه ٥٥ :
أبه
، ما لمن زارك بعد موتك ؟ فقال : يا بني ، من أتاني زائراً بعد موتي فله الجنّة ، ومن أتىٰ أباك
الصفحه ٩٢ : بعد وأداء السلام اللائق بعد تقديم الحمد لله تعالىٰ والثناء عليه بما هو
أهله ، ثمَّ الدنو من القبر
الصفحه ١٠٥ : اختلفوا فيه اختلافاً كثيراً ، يظهر منه أن الغالب عليه الضعف والخطأ في الحفظ ، لكنه لم يتهم بوضع وكذب
الصفحه ٤٥ : البخاري : لا يتابع عليه (٢).
وقد قيل إنّ في هذا الإسناد تصحيفاً ، فهو
« رجل من آل حاطب » (٣).
كالذي
الصفحه ١١٠ : : هل تدري ما تصنع ؟
فأقبل عليه ، فإذا هو أبو أيوب الأنصاري
رضياللهعنه
، فقال : نعم ، إنّي لم آتِ
الصفحه ١٤١ : يعبدوه ولا يشركوا به شيئاً ، أتدري ما حقُّ العباد علىٰ الله إذا فعلوا ذلك ؟ فإنّ حقَّهم عليه أن لا
الصفحه ٨ : ما استبطن غاياتٍ أُخرىٰ خارجةً عن أهداف الشريعة ومقاصدها.
وقليل من الناس هم الذين يستحضرون غايات
الصفحه ١٤٦ : :
١ ـ لما تقدّم من
انحصار دلالته علىٰ ما ثبت في موضوعه.
٢ ـ لما سنورد بعضه
ممّا ثبت عن الصحابة أنفسهم من
الصفحه ٢٦ : »
(٢).
ـ
وكثيراً ما جمع صلىاللهعليهوآلهوسلم
بين الهدفين : السلام علىٰ الميت ، والعبرة ، ومنه قوله المشهور