الصفحه ٥٦ : عليهالسلام ، فإنّ إتيانه يزيد
في الرزق ، ويمد في العمر ، ويدفع مدافع السوء. وإتيانه مفترض علىٰ كل مؤمن يقرّ
الصفحه ٦٤ : الله خبّاباً ، أسلم راغباً ، وهاجر طائعاً ، وعاش مجاهداً ، وابتلي في جسمه ، ولن يضيع الله أجر من أحسن
الصفحه ٤١ :
« وجبت له شفاعتي » أو ما جاء في نحو هذا اللفظ يعني أن الزائرين سيدخلون لزوماً في من تناله شفاعته
الصفحه ٧٠ :
بن حنبل ، وكان أحمد يسميه الإمام ، ويقول : لا أعرف له في الدنيا نظيراً ، ولقّبه الذهبي بشيخ المشرق
الصفحه ١٠٤ : هي الأخرىٰ ؛ وهي تمسكه بالحديث « لا تجعلوا قبري عيداً » وقد اعتمد فيه الرواية المنسوبة
إلىٰ الحسن بن
الصفحه ١٠٩ :
يشركون بالله في صلواتهم فيجعلونه ثالث ثلاثة ، تعالىٰ الله عن ذلك علواً كبيراً ، فهل من واجب
الموحِّد فيهم
الصفحه ١٥٤ : به ، إلّا سهَّل الله تعالىٰ لي ما أُحب (١).
ـ
إبراهيم الحربي : قال في قبر معروف
الكرخي : قبر معروف
الصفحه ١١٠ : في مسنده ، وصحَّحه الحاكم
والذهبي (١).
نعم ، صدق رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٤٦ :
الخبر أنّ عمر قال
للعبّاس ( ادعُ لنا ) !
ويزيد في هذا وضوحاً ما ذكره ابن الأثير
في هذه الحادثة
الصفحه ١٢٠ : بالله والإحساس الأكبر بالقرب منه ، كما نلمسه في دعاء الإمام زين العابدين عليهالسلام : «
لا شفيع يشفع لي
الصفحه ١٣١ :
بدعاء الغير
للمؤمن عند الله تعالىٰ كرامة..
من هنا جعل الله للمؤمن شفاعةً في إخوانه وذويه من المؤمنين
الصفحه ٦٨ : لأتبرك بأبي حنيفة ، وأجيء إلىٰ قبره في كل يوم ، فإذا
عرضت لي حاجة صليت ركعتين وجئت إلىٰ قبره وسألت الله
الصفحه ٨٠ :
الموضع ، يعني في
النوم.
ذكرهما عنه الذهبي في ( سير أعلام
النبلاء ) (١)
وقد ترجم له ترجمة وافية
الصفحه ١٤٤ : ادع لنا واستسق لنا (١).
ثمَّ أطال الكلام بما ليس له في الموضوع صلة ، إذ طفق يتكلَّم طويلاً عن بنا
الصفحه ٢٩ : ثالثة فإنّ زيارة الأنبياء
والأئمة والصالحين تزيد وتعمّق أواصر الارتباط بهم ، وتجدد في النفوس روح الاقتدا