الصفحه ٨ : هذا الكتاب ، فإنّه داخل في إطارها ، جارٍ علىٰ مسارها ، باتجاه
أغراضها ومقاصدها.
ولمّا كان للشريعة
الصفحه ٢٦ : والوجيز المذكور أولاً في هذه الفقرة : « السلام عليكم أهل الديار من المؤمنين والمسلمين ، وإنّا إن شاء الله
الصفحه ٣٦ : الكبرىٰ ) ولا في ( شعب الإيمان ) المؤيدة لرواية الدارقطني ، وهما من مصادر كتابه (٤).
الحديث بلفظ آخر
الصفحه ١٠٣ :
الأولىٰ
: ان لابن بَطّة كتابه المعروف بـ ( الإبانة
الكبرىٰ ) وقد أثبت فيه خلاف ما نقله عنه ابن
الصفحه ١٠٠ : ء في أصل الفضل ، وإن كان يتفاوت في الدرجات تفاوتاً عظيماً بحسب اختلاف درجاتهم عند الله تعالىٰ.
قال
الصفحه ٩٨ : ، وإنَّما هي غاية السفر لخصوصيات فيها.
_________________________________
(١)
انظر : كتاب الزيارة / ابن
الصفحه ٦٩ : الترمذي ٣ : ٣٧٠ / ١٠٥٤ ( كتاب الجنائز ـ باب ما جاء في الرخصة في زيارة القبور
).
الصفحه ١٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
في زيارة قبره الشريف خاصة ، فقد تكفل بها الفصل الثاني من هذا الكتاب.
يلاحظ أنّ زيارة القبور بشكل
الصفحه ٢٥ : القبور تذكر بها الآخرة ».
صححه الحاكم في المستدرك (٢).
ـ
وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
إنّي
الصفحه ٦٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ففعل ذلك عمر. ثمَّ إنّ بلالاً وهو بالشام رأىٰ في منامه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وهو
الصفحه ٩١ : .
ثمَّ
تدنو من القبر وتقول : السلام من الله والتسليم علىٰ محمد أمين الله... »
ثمَّ ذكر تسليماً يعدِّد فيه
الصفحه ١٤١ : يعذّبهم ».
وقد جاء في غير حديث : « كان حقّاً
علىٰ الله كذا وكذا »
كقوله : «
من شرب الخمر لم تقبل له صلاة
الصفحه ٥٤ : عليهالسلام في حجر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إذ رفع رأسه فقال : يا
الصفحه ١٣٣ : ، ويتوسّلون بشفاعته ودعائه ، كما في الصحيح عن أنس بن مالك : أنّ رجلاً دخل المسجد يوم الجمعة ورسول الله
الصفحه ١٨ : لا ترفع صوتك في هذا المسجد ، فإنّ الله تعالىٰ أدّب قوماً فقال : (
لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ