الصفحه ١٣٠ : أصحاب الرقيم هم النفر الثلاثة الذين دخلوا في غار ، فانسدّ عليهم ، فقالوا : ليدعُ الله
تعالىٰ كل واحد
الصفحه ٨٧ : : ( وَلَوْ أَنَّهُمْ
إِذ ظَّلَمُوا أَنفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ
الصفحه ٤٥ : أبي الدنيا هذا
في كتابه « مثير العزم الساكن إلىٰ أشرف الأماكن » ومن خطه نقله السبكي
الصفحه ٨٩ : الله ، فقد بلّغت الرسالة وأدّيت الأمانة ، ونصحت الأمّة ، وجاهدت في أمر الله حتىٰ قبض الله
روحك حميداً
الصفحه ٩٤ : او استحسانٍ عقلي ، فكثيراً ما ينزلق الذوق الخاص والاستحسان بصاحبه إلىٰ ما
لا أصل له في الشريعة
الصفحه ١٥١ : في كتاب ( مجاني الدعاء ) بإسناده : جاء رجل إلىٰ عبد الملك بن سعيد بن أبجر ، فجسّ
بطنه فقال : بك دا
الصفحه ٣٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
من زار قبري فقد وجبت له شفاعتي »
قال السبكي : هكذا رأيته في نسخة « عبيدالله » (١).
غير أنّ
الصفحه ٢١ : : كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يعلّمهم إذا خرجوا إلىٰ المقابر أن يقول قائلهم : «
السلام عليكم
الصفحه ٧٨ : كانوا يتبرّكون بآثار رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وبقبره ومنبره. والأثر في هذا كثير ، نكتفي منه
الصفحه ٢٣ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
تخرج في كل جمعة لزيارة قبر عمها حمزة بن عبد المطلب ، فتصلّي وتبكي عنده
الصفحه ٣٥ :
رواه أيضاً الحافظ
أبو الحسين القرشي في كتابه ( الدلائل المبينة في فضائل المدينة ). وهكذا أيضاً
الصفحه ٤٣ : ابن جعفر الحسيني في كتاب « أخبار المدينة » قال : ثنا محمد بن إسماعيل ، حدَّثني أبو أحمد الهمداني ، ثنا
الصفحه ١٣٨ : الثابت أيضاً توسُّل الأعمى بالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
في دعاء علَّمه إيّاه النبي
الصفحه ٢٢ :
وأم سلمة. وحديث
بريدة حديث حسن صحيح (١).
ولكلام الترمذي تتمة تأتي في محلّها.
وفي قوله
الصفحه ٤٦ : بن مالك ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
من مات في أحد الحرمين بُعثَ من الآمنين يوم