الصفحه ٦٧ :
سبع مرات ـ لمن لم يرني وآمن بي »
(١).
الرواية التاسعة : قال له رجلان : يا
رسول الله ، أرأيت من
الصفحه ٤٨ :
يستحق الثناء.
وقد وردت تفاسير عديدة تؤكد أنّ المراد
بالصادقين بعض المؤمنين وليس جميعهم
الصفحه ١٠ : ، وقد ترك لنا الكثير من الاثر المعصوم الذي ينبغي ان نستنير به في معرفة
ما يتصل بهذه الحقبة التاريخية
الصفحه ١٢ : ، دون
أن نبخس أحداً حقّه في التقييم الموضوعي تبعاً للقرآن والسُنّة والتاريخ.
ونترك للقارئ الكريم حريّة
الصفحه ١ :
٤ ـ مجاز القرآن في دراسات المحدثين. ٤٤
الفصل الثاني : مجاز القرآن وأبعاده الموضوعية ٥٥
١ ـ حقيقة المجاز
الصفحه ٣ :
٤ ـ مجاز القرآن في دراسات المحدثين. ٤٤
الفصل الثاني : مجاز القرآن وأبعاده الموضوعية ٥٥
١ ـ حقيقة المجاز
الصفحه ١٢٨ :
على
كتاب الله وسُنّة رسوله » (١).
فالواجب على معاوية الطاعة أولاً ثم طلب
المحاكمة وانتظار الحكم
الصفحه ٢٢ : ) (١).
والذي قيل في هذا الرأي : إنّ طول
الصحبة ليس شرطاً في إطلاق التسمية على من صحبه ، لأنّه يلزم إخراج كثير
الصفحه ٧٠ : ، فانحرف عن الاستقامة في موقفه وسلوكه العملي ، ولذا جاءت
الروايات في مقام التحذير من الانحراف والنكوص
الصفحه ٨٧ : الانذار وقصة حديث الدار الذي
قال فيه صلىاللهعليهوآلهوسلم مشيراً إلى
الإمام علي عليهالسلام : « إنَّ
الصفحه ١٠٨ : أعماله ، فقد جاء في كتابه عليهالسلام إلى معاوية بعد أن وصفه وأصحابه
بالقاسطين الملحدين حزب الظالمين
الصفحه ٦٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
:
« اللّهمَّ
إن تَهْلِكَ هذه العصابة اليوم لا تُعبد »
(٦).
الرواية السابعة : « يوشك أن تعلموا
الصفحه ١١٤ : فقال : ( فقد ظهر أنّ هذه الرواية لا تثبت أصلاً ، وبلا شك أنّها مكذوبة ...
فمن المحال أن يأمر رسول الله
الصفحه ٧٦ : على أنّ
المتسائل هو رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
والمجيب غيره ، وهنالك روايات تنصّ على أنّ المجيب
الصفحه ٩٦ : عليهالسلام بالخبر قام بكسر باب بيت المال وتوزيع
مافيه ، فتفرق الجمع عن طلحة وانصرفوا عنه ، وسمع عثمان بذلك