الصفحه ٦٩ : عمّاله ... أن برئت الذمة ممّن روى شيئاً من فضل أبي تراب وأهل
بيته ) ، ثم كتب : ( ولا تتركوا خبراً يرويه
الصفحه ١٢٤ :
وقال : وجوابه أنّ غاية ما يدل عليه هذا
الحديث أنّ معاوية وأصحابه بغاة ... ذلك لا نقص فيه ، وأنّهم
الصفحه ١٢٩ :
والبغي أشدُّ صور البغض ، وحديث رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم حول عمّار
بن ياسر ـ كما تقدم
الصفحه ١٣٢ :
فالصحابة وإن انحرف
بعضهم وفسق في ممارساته العملية إلاّ أنّ صفة الإسلام لا تسلب منه ما دام يشهد
الصفحه ١١٦ : بنجوم معينة ومحدّدة في مسيرهم ،
والاطلاق الذي في الحديث لا يتناسب مع علومهم ومعارفهم الدارجة آنذاك
الصفحه ١٤ : : الصحبة بين مؤمن
ومؤمن
قال الله تعالى حكاية عن موسى عليهالسلام في حديثه مع العبد الصالح : ( قَالَ إِن
الصفحه ١٨ :
( أفضل الناس بعد
أهل بدر القرن الذي بعث فيهم ، كل من صحبه سنة أو شهراً أو يوماً أو ساعة أو رآه
الصفحه ١٠ :
ولعل مفهوم « عدالة الصحابة »
هو واحد من أبرز تلك المفاهيم التي استمر الجدل حولها إلى يومنا هذا
الصفحه ٥٣ :
بالفاحشة ، فكان بعضهم من المنافقين ، وكان البعض الآخر من الصحابة غير المنافقين
، قال ابن كثير : ( جماعة
الصفحه ٩٧ :
( لا والله حتى
تعطيني بنو أُمية الحقّ من أنفسها ) (١).
وكلّم الإمام عليّ عليهالسلام القادمين من
الصفحه ٢٢ :
هذا الاسم إنّما
يُسمّى به من طالت صحبته للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
واختلاطه به ، وأخذ عنه العلم
الصفحه ١٣١ : وبعده ، وقد أجمع علماء وفقهاء الشيعة
على ذلك ، وتابعهم جمهور من علماء وفقهاء العامّة مخالفين للمشهور
الصفحه ٤٧ :
عبدالمطلب (١).
وهذه الأحداث تدل على انتزاع صفة الرحمة
من بعض الصحابة ، فكيف يدخلون في عموم الآية
الصفحه ٧٩ : به وصدّقه عدد من الصحابة في
مرحلة من أشد المراحل عليه ، حيثُ تكالبت عليه قوى الكفر والشرك والطغيان
الصفحه ٨٨ : ء فيها : « من كنت مولاه فهذا
مولاه (٥) ، اللهم والِ من
والاه ، وعادِ من عاداه ، واخذل من خذله، وانصر من