الصفحه ١٢٨ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
تؤكد على فضائل الإمام عليّ عليهالسلام
ووجوب موالاته ، ومنها حديث
الصفحه ١١٧ :
هذا الصدد قال
الدكتور عبدالكريم النملة (١)
: ( فهذا حديث لا يصلح الاستدلال به ، لأنّ فيه بشير بن
الصفحه ٨٧ :
حال الصحابة ،
وللتوصل إلى معنى الآيات القرآنية ومعنى الحديث المخرج في كتابي البخاري ومسلم
وغيرهما
الصفحه ٧٢ :
من الكذب عليه في
الحديث والرواية فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
:
«
لا تكذبوا عليَّ فإنَّهُ من
الصفحه ٧٣ :
الثاني : المتوهم في نقل الحديث ، إلاّ
أنّه غير متعمد.
الثالث : القليل العلم بالناسخ والمنسوخ
في
الصفحه ٨٤ : إمارته ، فقد طعنتم في إمارة أبيه من قبله ، وأيم الله لقد كان خليقاً
للإمارة » (٢).
وتثاقل كثير من
الصفحه ٨٦ :
الرادّ على رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم (١).
ويرى ابن أبي الحديد أنّ الحديث المذكور
الصفحه ٩ : يذهب إلى
الاحتجاج بالحديث الشريف الذي يقول : من فرق أمر هذه الاُمّة وهي جميع فاضربوه
بالسيف كائناً من
الصفحه ١٩ :
وكلهم صاحب ) (١).
وقيد ( لم يكن من المنافقين الذين اتصل
نفاقهم واشتهر ) مخالف لما ورد من روايات
الصفحه ١١٤ : على من خالف مذهبكم واتّبع
قول أحدهم ، وإن لم تسوّغوه فأنتم أول مبطل لهذا الحديث ومخالف له ) (٤).
وفي
الصفحه ١٢١ : ، فلا بدَّ من البحث في العدالة عن الصحابي
إذا لم يكن ظاهر العدالة (١)
، وذهب المعتزلة إلى عدالة الجميع
الصفحه ١٠٥ :
وكثر الحديث حول دهاء معاوية فأجاب
الإمام عليّ عليهالسلام قائلاً :
« والله ما
معاوية بأدهى منّي
الصفحه ١٦ : هو من
كثرت ملازمته ) (٢).
الصحبة في الحديث النبوي :
أُطلق لفظ الصحابي ـ في الروايات ـ على
كلِّ
الصفحه ٢٣ :
الصحبة فيحتاج إلى
دليلٍ مقبول.
وقد يشهد بما ذكرنا ما روي عن أنس بن
مالك ، وقد سُئل : ( هل بقي من
الصفحه ٣١ : الصفات العالية والمزايا
الكاملة لذلك الإيمان الكامل ، لم تكن لكلِّ من يطلق عليه المحدثون اسم الصحابي