الصفحه ١٨ : حكمان أو ثلاثة أو حتى أربعة ؟
وأيّ حكم منها هو حكم الله ورسوله ؟
هل الوجوب ، أم التحريم ، أم
الصفحه ٦٣ : يبلّغه قبل رحيله ، وهو بلا شكّ أمر قيادة المسلمين التي أوكلها إلى علي عليهالسلام
من بعده.
٣ ـ قبل أن
الصفحه ٢٨ : ...
في هذا الخضم من الضلال والفوضى...
بُعث سيّدنا إبراهيم أبو الأنبياء عليهالسلام...
لينتشل المجتمع
الصفحه ٥٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بدنوّ أجله
، لذلك فقد قال هذا الحديث ليكون بمثابة وصيّة من نبيّ الرحمة إلى المسلمين ، تضمن لهم كلّ
الصفحه ٦٢ : ، و (٣٥٠) عالم ومحدّث (١).
ممّا لا يدع أيّ شكّ في صحّة هذا الحديث
، ولكن الاختلاف وقع في المقصود من كلمة
الصفحه ٢٣ :
واقع الإمامة في الإسلام
هي محض نور يُقتبس منه كلّ نور.
هي ذروة النقاء وقمّة الصفاء الروحي
الصفحه ٣٢ :
الابتلاءات ، بحيث
لم يصدر منه حتى ما يسمّى بترك الأولى الذي وقع فيه عدد من الأنبياء والرسل ، بعد
الصفحه ٣٣ : .
استمراريّة الإمامة
:
لمّا ارتقى إبراهيم عليهالسلام من النبوّة إلى الإمامة
، لم يَغبْ عن ذهنه خطورة الفراغ
الصفحه ٤٥ :
من كونه رسولاً لله ، وكون الله أمرَ بطاعته ، إذ قال : (
... وَمَا
آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا
الصفحه ٥٤ :
فمن كذب عليّ متعمداً..
فليتبوأ مقعده من النار » (١).
والسؤال هنا :
هل كان الرسول
الصفحه ٢١ : أربابها الذين قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فيهم : « إنّما مثل أهل بيتي فيكم كمثل سفينة نوح من
الصفحه ٢٧ : لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ
) (١).
تتحدّث هذه الآية عن واحدة من أعظم
السّيَر العظيمة ، والتي
الصفحه ٤٣ : بِالْأَزْلَامِ ذَٰلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِن دِينِكُمْ فَلَا
تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ
الصفحه ٤٤ :
بيته ، نساؤه ؟ قال
: لا ، وأيم الله إنّ المرأة تكون مع الرجل العصر من الدهر ثمّ يطلّقها فترجع إلى
الصفحه ٤٦ :
أوجب الله طاعتهم في
الآية السابقة ؟
بالتأكيد لا...
على الرغم من تفشّي هذا المفهوم في
أواسط