الصفحه ٣٦ :
الأُولى :
التي لزمت الصلاح من أوّل عمرها وبقيت على ذلك.
الثانية :
التي كانت ظالمة في أوّل عمرها
الصفحه ٤١ : يلزم القول بعصمة نساء النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، في حين لم يقلْ أحد بعصمتهن ، بل على العكس ، فلو
الصفحه ٦٢ : ، و (٣٥٠) عالم ومحدّث (١).
ممّا لا يدع أيّ شكّ في صحّة هذا الحديث
، ولكن الاختلاف وقع في المقصود من كلمة
الصفحه ١٥ :
كيف كانت البداية ؟
كم يصعب على أحدنا أن يكون في موقع يكره
أن يكون فيه ، بل يستبعد ذلك
الصفحه ٥٠ :
تساؤل :
ثمّة تساؤل قد يقع في ذهن القارئ الكريم
، وهو :
طالما نزلت هذه الآية في الإمام علي
الصفحه ٢٩ :
فكلمه الله في هذه الآية هو عيسى بن
مريم نفسه عليهالسلام.
وعندما قال سبحانه : ( وَإِذِ
ابْتَلَىٰ
الصفحه ٥٨ :
ثانياً : حديث
الغدير
في كلّ عام ، وفي الثامن عشر من ذي
الحجّة ، يحتفل الشيعة بعيد اسمه ( عيد
الصفحه ٧ : آرائهم ـ بالبحث والتحقيق ، فألّفوا فيها موسوعات كبيرة أدت إلى إغناء رصيد المكتبة الإسلاميّة بالكثير من
الصفحه ١٨ :
عندها لمع في ذهني سؤالٌ غريب :
ترى ، أيّ المذاهب أصح ؟
وأيّ المذاهب هو مذهبك يا سيّدي يا رسول
الصفحه ٢٣ :
واقع الإمامة في الإسلام
هي محض نور يُقتبس منه كلّ نور.
هي ذروة النقاء وقمّة الصفاء الروحي
الصفحه ٣٢ :
الابتلاءات ، بحيث
لم يصدر منه حتى ما يسمّى بترك الأولى الذي وقع فيه عدد من الأنبياء والرسل ، بعد
الصفحه ٣٤ : .
القسم الثاني : الظالمون ، وهم الذين
حُرموا عهد الله.
الظالم مَن هو ؟
إنّ الظالم في عرفنا : هو كلّ من
الصفحه ٣٨ :
في كلمة ( عهدي )
حين قال : ( لَا
يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ
) ، الأمر
الذي يعني تخصّصها
الصفحه ٤٨ : ء اللغة على أنّ ( إنّما )
تفيد الحصر ، بل هي من أقوى أدوات الحصر.
وعليه فإنّ ولاية المسلمين انحصرت في
الصفحه ٥١ : آية الولاية في الإمام
علي عليهالسلام
، وأنّه وليّ المؤمنين بعد رسول الله ، بقي أن نقول : إنّه لا يخفى