الصفحه ٤٦ : إذا أصدر الحاكم ( أي وليّ
الأمر ) أمراً يخالف شريعة الله وسنّة نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وكثيراً
الصفحه ٤٨ : : (
النَّبِيُّ
أَوْلَىٰ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ ) (٢).
ولكن يبقى الكلام حول الأولياء الذين
جا
الصفحه ٤٩ : ، فقال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : « من أعطاك هذا الخاتم ؟ » فقال : « ذاك الراكع ».
فأنزل الله
الصفحه ٦١ : :
يُناديهم يوم الغدير نبيّهم
( بخمّ ) فاسمع بالنبيّ مناديا
وقال فمن مَولاكم ووليّكم
الصفحه ٤٧ :
الأمر ، وهذا ما لا
يقبله العقل !
إذاً ، لم يبق أمامنا إلاّ القول بأنّ
الله عندما قرن طاعة أُولي
الصفحه ٣٣ :
إذاً ، تشير هذه الآيات إلىٰ أنّ
إبراهيم عليهالسلام
لم يرزق بذريّة ، بل لم يعلم بذلك إلاّ بعد أن
الصفحه ٣٧ : ، هذا إن لم يعمل بعضهم عكسها متعمداً !
إلاّ من وقع عليه الاختيار الإلهيّ ،
وحمّله مسؤوليّة قيادة مسيرة
الصفحه ٥٣ : ، فلابدّ أن يكونا متطابقين تماماً إلاّ من جهة الإجمال والتفصيل.
إذ أنّ القرآن يضمّ كلّ التعاليم
والقوانين
الصفحه ٦٠ :
« ألستم تشهدون أن لا إله إلاّ الله ،
وأنّ محمّداً عبده ورسوله ، وأنّ جنّته حقّ ، وناره حقّ ، وأنّ
الصفحه ١٧ : ،
والمناقشة ، وعرض وجهات النظر !
ولم أعد أرى إلاّ كتب الشيعة
والمتشيّعين !
فهذا كتاب ( المراجعات ) لشرف
الصفحه ١٨ : لا يتشيّع ، ويعلن تشيّعه إلاّ
من كان شجاعاً وموضوعيّاً في تفكيره ؟
لأروي ظمأ أسئلة تلهث بحثاً عن
الصفحه ٢٠ : تُلقى على
عاتقي ، فيجب أن يقف هذا المتهجّم الذي لا يعرف عن مذهب أهل البيت إلاّ الإشاعات الكاذبة والادعا
الصفحه ٢٨ :
النبوّة حتى أخذت المحن والابتلاءات الإلهيّة تتهافت عليه واحدة تلو الأُخرى ، فكانت لا تزيده إلاّ صبراً
الصفحه ٢٩ : إسماعيل ، فما كان من الابن إلاّ أن سلّم لأمر ربّه تسليماً ، ومن دون تردّد قائلاً : ( قَالَ يَا أَبَتِ
الصفحه ٤٥ :
عَنِ الْهَوَىٰ
* إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَىٰ
) (١).
إنّ طاعة الرسول واجبة حيث تكتسب وجوبها