الصفحه ٤٣ :
وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ
وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَن تَسْتَقْسِمُوا
الصفحه ٦٤ :
جميع الناس ، فأمر
الحاضرين أن ينقلوا هذا الحادثة إلى الغائبين ، فقال : « ألا فليبلغ الشاهدُ
الصفحه ٦٧ : جهة أُخرى بصّره بأعدائه على طول
مسيرته إلى الكمال ، والتي من ألدّها ما انطوى عليه كيانه من غرائز وأهوا
الصفحه ٥٥ : مختلفة نذكر منها :
أوّلاً : حديث
الثقلين
إنّ حديث الثقلين من أكثر الأحاديث
النبويّة شهرةً وأقواها
الصفحه ٢٠ : تلك الأُمنية في نفسي إلى أن
منحنيها الله سبحانه وتعالى ، وذلك عندما صادفتُ أحد أقربائي من أهل السنّة
الصفحه ١٧ : ،
والمناقشة ، وعرض وجهات النظر !
ولم أعد أرى إلاّ كتب الشيعة
والمتشيّعين !
فهذا كتاب ( المراجعات ) لشرف
الصفحه ٣٥ :
بقي في متناول الإمامة مَن لم يجترح
عمليّة ظلم في حياته كلّها ، وهم المعصومون طبعاً.
يقول
الصفحه ٥٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بدنوّ أجله
، لذلك فقد قال هذا الحديث ليكون بمثابة وصيّة من نبيّ الرحمة إلى المسلمين ، تضمن لهم كلّ
الصفحه ٦٢ : ، و (٣٥٠) عالم ومحدّث (١).
ممّا لا يدع أيّ شكّ في صحّة هذا الحديث
، ولكن الاختلاف وقع في المقصود من كلمة
الصفحه ٢٣ :
واقع الإمامة في الإسلام
هي محض نور يُقتبس منه كلّ نور.
هي ذروة النقاء وقمّة الصفاء الروحي
الصفحه ٣٢ :
الابتلاءات ، بحيث
لم يصدر منه حتى ما يسمّى بترك الأولى الذي وقع فيه عدد من الأنبياء والرسل ، بعد
الصفحه ٢٧ : لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ
) (١).
تتحدّث هذه الآية عن واحدة من أعظم
السّيَر العظيمة ، والتي
الصفحه ٣٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وعليه
مُرْطٌ مُرَحَّل (٢)
من شعر أسود ، فجاء الحسن بن علي فأدخله ، ثمّ جاء الحسين فدخل معه ، ثمّ
الصفحه ٤٤ :
بيته ، نساؤه ؟ قال
: لا ، وأيم الله إنّ المرأة تكون مع الرجل العصر من الدهر ثمّ يطلّقها فترجع إلى
الصفحه ٤٦ :
أوجب الله طاعتهم في
الآية السابقة ؟
بالتأكيد لا...
على الرغم من تفشّي هذا المفهوم في
أواسط