الصفحه ٣٨ : الله سبحانه كليمه موسى عليهالسلام بالذهاب إلى فرعون الطاغي ، لم يتردّد موسى عليهالسلام
، ولكنّه شعر
الصفحه ٥٨ : ءت تسميته ؟
في السّنة الأخيرة من عمر النبي الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم ، كان قد
نوى الذهاب إلى الحجّ
الصفحه ١١ :
الإهداء
...
إلى من تهادى في وجداني نهر سخائهما ..
فأزهر به ربيع عمري ...
إلى
الصفحه ١٤ : سلسلة القيادة الحقيقيّة
للأُمّة من بعد الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى آخر الزمان.
كما أنّنا عندما
الصفحه ١٨ : الاستحباب
، أم الإباحة ؟
بعد هذه الحيرة ، وصلتُ إلى نتيجة
حقيقيّة هي : أنّ الله واحد والدين واحد ، فلابدّ
الصفحه ٣٣ : .
استمراريّة الإمامة
:
لمّا ارتقى إبراهيم عليهالسلام من النبوّة إلى الإمامة
، لم يَغبْ عن ذهنه خطورة الفراغ
الصفحه ٣٦ : ثمّ آلت إلى الصلاح.
لكنّ الآية أخرجت الظالمين عن نطاق
الإمامة بشكل مطلق ولم تحده ـ أي الظلم ـ بزمان
الصفحه ٤١ : : ( لستن ، اتقيتن ، تخضعن ... ) ، بينما يتحوّل الخطاب في آية التطهير إلى علامة التذكير وهي ( الميم ) كما في
الصفحه ٥٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بدنوّ أجله
، لذلك فقد قال هذا الحديث ليكون بمثابة وصيّة من نبيّ الرحمة إلى المسلمين ، تضمن لهم كلّ
الصفحه ٦٩ :
أليست بحاجة إلى مَن يصون ويحفظ هذا
الصرح الإسلامي العظيم ، الذي أفنى رسول الله
الصفحه ٧٠ : لما درسته وبحثته واقتنعت به من أصل الإمامة.
كما أتوجّه إلى الأخ القارىء الذي اعترضته
أيّ ملاحظة أو
الصفحه ٧١ :
وكما قال الإمام الصادق عليهالسلام : « أحبّ إخواني
إليّ من أهدى إليّ عيوبي » (١).
والحمد لله رب
الصفحه ٧ : آرائهم ـ بالبحث والتحقيق ، فألّفوا فيها موسوعات كبيرة أدت إلى إغناء رصيد المكتبة الإسلاميّة بالكثير من
الصفحه ٨ :
الذين يعتقدوّن بامتداد
فترة التشريع إلى الإمام الثاني عشر عليهالسلام
، فالأئمة عندهم حلقة الوصل
الصفحه ١٩ : عليهماالسلام
، وماذا تعني كربلاء !!
سنوات عدّة وأنا أذهب إلى المدرسة كلّ
يوم وأرجع ، ولا أفهم لماذا نخصّ علي