الصفحه ٣٧٤ : : فقال
له : إنّه عليّ عليه السلام ، ولكن عائشة لا تطيب له ذكراً.
إلى غير هذا من مواقف جهادية مع
الصفحه ٤٠٣ : النسائي وأحمد ، مع أنّ الحادث كان بالبصرة ، ولا بدّ ـ لو صح الخبر ـ
كان بمرأى من ابن عباس لأنّه يومئذ كان
الصفحه ٤١٦ : ومن المنافقين ومن أصحاب مسيلمة!
وهذا خطأ بلا شك ، مع ما في مقارناته التي يكتبها بين هؤلاء وهؤلاء من
الصفحه ٤١٨ : بالبصرة مع مولاه ابن عباس
ولعل الخبر وصلهم مشوهاً ، أما روايات شهود العيان فذكرت أن القوم مرتدون وأن
الصفحه ٤٢٨ :
الصلاة من معاوية
فساق بسنده عن عكرمة أنّه قال : ( كنت مع ابن عباس عند معاوية نتحدث حتى ذهب هزيع
من
الصفحه ١٢ :
ولمّا كنتُ قد أخذتُ على نفسي أن لا
تنساب مع المغالين المتساهلين فتذوب في التضخيم والتفخيم ، ولا
الصفحه ١٣ : وشأنِها مع صغر سنّها.
وإلى آخرين من المكثرين ممن كُمّت
الأفواه عن محاسبتهم ، ولا أقل من التشكيك
الصفحه ١٤ : :
١
ـ عرض المشكلة بجميع أبعادها.
٢
ـ الحلّ المناسب في جواب المشكلة.
٣
ـ مع التأريخ على ما فيه
الصفحه ١٥ : معنا ، وأنا إلى جانب النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم نصلي معه
) (١).
إذن فهو في حسبه وسببه قمين بأن
الصفحه ١٦ : الصحابة فإنّهم قبلوا أخبار عبد الله بن عباس مع كثرة
روايته ، وقد قيل : إنّه لم يسمع من رسول الله صلى الله
الصفحه ٢١ : يتخطى هو ما مُثّل له من
سبيل؟
ولا أدلّ على إحتياطه في رواية الحديث
من حديثه مع بشير ابن كعب العدوي
الصفحه ٢٥ : سنّي صحبته دون
ثلاث سنين فما بالهم لا يشككون في مروياته مع إستنكار الصحابة وتكذيبهم له في
حياته
الصفحه ٣٣ : طلحة ، عن ابن عباس! مع
العلم بأنّ علي بن أبي طلحة لم يرو عن ابن عباس ، وإنّما قالوا عنه : انّه روى عن
الصفحه ٣٥ :
وإلى القارئ أذكر ما رواه ابن جرير في
تفسير الآية الكريمة مع حذف الإسناد إلى من دون الراوي عن ابن
الصفحه ٣٦ : ءاً ) ، فكلتا هاتين الروايتين في معناهما لا
يناقضان معنى مع ما مرّ ، وإن اختلفت ألفاظهما ، فأين التناقض المزعوم