الصفحه ٥٠٦ : الله عليه وآله خلفاء منه وشهد أنّهم لا يفارقون كتابه
إلى يوم الحساب؟! وما الذي منع أن ينقلوا تفسير
الصفحه ٤١ :
المنسوبة إلى رسول
الله صلى الله عليه وآله وسلم ما يكفل زعزعة الكثيرين من الناس ، راحوا يروّجون له
الصفحه ٦٠ : الله عليه
وآله وسلم من علم الله ، وعلم عليّ من علم النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم ، وعلمي
من علم عليّ
الصفحه ٧٩ : شاء الله ويُقدّم ، فاستراح
إلى قولي » (٣).
هذه ثلاثة موارد من ثلاثة مصادر تعدّ من
أوائل المراجع في
الصفحه ١٥١ :
قلوبهم منها شيء لم
يدخل قلوبهم مثلها من شيء.
قال فقال النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم
: قولوا
الصفحه ٢٠٤ : عليه وآله وسلم وعليّ بن أبي طالب ، وهما أوّل من صلى
وركع » (٢).
٣ ـ قال في قوله تعالى : (وَإِنَّهَا
الصفحه ٣٣٥ : دام الموضوع ليس
مصدره أهل الكتاب ، بل قد ذكرت سابقاً براءة ابن عباس من تلك التهمة ، فلا حاجة
إلى
الصفحه ٤٤٧ : عليه وآله وسلم ثم من بعده من
ابن عمه الإمام أمير المؤمنين عليه السلام الذي كان مصلّياً فيها ، إذ هو مع
الصفحه ٨٧ : جرير ... » (١).
فهذا الحديث ـ على ما فيه من ملاحظة
الزيادة في آخره ممّا ليس هو من القرآن المتلوّ
الصفحه ٩٦ :
وحسبه فخراً أنّه تلميذ من كان يقول : «
لو شئت لأوقرت سبعين بعيراً من تفسير فاتحة الكتاب
الصفحه ١٣٣ : : « قلت لعثمان بن عفان : ما حملكم على أن عمدتم إلى
الأنفال وهي من المثاني ، وإلى براءة وهي من المئين
الصفحه ٣٦٢ : ابن عباس : « إنه لمّا قدم وفد
نجران من النصارى على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أتتهم أحبار
الصفحه ٢٠ : والخضر بصورة طويلة من شاء أن
يقرأها فليرجع إلى المصدر.
وقد مرّت بنا ترجمة سعيد بن جبير وفيها
مادلّ على
الصفحه ٣٢ : والتقييد.
ونقرأ ما ذكره عن ابن عباس من الرخصة
والإباحة في كتابة العلم والحديث ، ثم نعود إلى الموازنة بين
الصفحه ٦٧ :
عباس من عمر عن
المرأتين اللتين تظاهرتا على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم. وهذا أقوى شواهده