الصفحه ٢١٥ : مِنْكُمْ خَاصَّةً) (٤).
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : « من ظلم عليّاً مقعدي هذا بعد وفاتي
فكأنّما
الصفحه ٢٨٣ : أَذِنَ
لَهُ الرَّحْمَنُ وَقَالَ صَوَاباً)
(٣). قال ابن
عباس : « إلاّ من أذن له الربّ بشهادة ألاّ إله إلاّ
الصفحه ٣٤٥ : قَائِمَةً وَلَئِن رُّدِدتُّ إِلَى رَبِّي لَأَجِدَنَّ خَيْراً
مِّنْهَا مُنقَلَباً * قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ
الصفحه ٣٣٦ : ،
فاحتكموا إلى موسى عليه السلام ، فسأل مَن عنده في ذلك علم؟ فقالوا : أنت نبيّ
الله وأنت أعلم منّا ، فأوحى
الصفحه ٧٥ :
عنه حتى أنكرت نفسي
» (١). فأين هذا
من التفسير؟
بينما نجد ابن جرير ذكر في تفسيره من
مقدمته إلى
الصفحه ٣٠٧ : حال ، قال : فيقومون فيسرحون إلى الجنّة ، ثم ينادي الثانية : ستعلمون
اليوم من أصحاب الكرم ، أين الذين
الصفحه ٣٢٩ : عليه : (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ أُوتُواْ نَصِيباً مِّنَ الْكِتَابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ
الصفحه ٣٣٩ : الإيمان
والتوبة ، وأخلصوا النية ، وفرّقوا بين كلّ والدة وولدها من الناس والأنعام ، فحنّ
بعضها إلى بعض
الصفحه ٣٤٩ : ينقلها إلى من يشاء نقل المواريث فيورثكم بعد إهلاك فرعون ، كما أورثها فرعون ،
وهذا وعد لهم بحسن العاقبة
الصفحه ٤٤٥ :
البحار ودكدكت
الآكام ، ولم يلتفت والد إلى ولد ، ولا ولد إلى والد ، وجيء بالجنة تلوح فيها قباب
الدر
الصفحه ٥٧ : ميثم ، عنه ، قال : « لمّا خرج إلى العمرة فأتى أم سلمة رضي
الله عنها ـ وذكر ما جرى بينهما من كلام ـ ثم
الصفحه ٦٤ :
الله صلى الله عليه
وآله وسلم ، وقد قال الله تعالى : (مَا نَنسَخْ مِنْ
آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا
الصفحه ٦٥ : .
ومع ذلك كلّه فقد انتهى النووي في دفاعه
المستميت إلى القول : « فكان عمر أفقه من ابن عباس »!
وكان لنا
الصفحه ١٥٥ :
، قال : « مرّ رجل من بني سُليم على نفر من أصحاب النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم
وهو يسوق غنماً له فسلّم
الصفحه ٣٥٠ : آمنوا بالله ورسوله » (١).
٢٥ ـ في تفسير قوله تعالى : (وَقَالَ
رَجُلٌ مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ