الصفحه ١٦٦ : النبيّ صلى
الله عليه وآله وسلم تنزيلاً فحفظ المحكم منه وهو ابن عشر سنين ، وتعلمّ منه
تأويلاً وهو بعد فتى
الصفحه ٢٠٥ : الله عليه وآله وسلم ثم نام مكانه » (٣).
وقال : « وكان ـ يعني عليّاً ـ أوّل من
أسلم من الناس بعد
الصفحه ٢١٠ : عليه وآله وسلم وأهل بيته وذوي أرحامه ،
وذلك : إنّ كلّ سبب ونسب ينقطع يوم القيامة إلاّ ما كان من سببه
الصفحه ٢٣١ : نُنَزِّلْ عَلَيْهِمْ مِنَ السَّمَاءِ آيَةً فَظَلَّتْ أَعْنَاقُهُمْ لَهَا
خَاضِعِينَ) (١).
٢ ـ عن عبد الله
الصفحه ٤٥٣ : رافع إلى
ابن عباس فقل : لئن كان كلّ أمرئ فرح بما أوتي وأحبّ أن يُحمد بما لم يفعل معذباً
لنعذّبن أجمعون
الصفحه ٤٧٦ : * ذَلِكَ الْكِتَابُ)؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
: بلى ، فقالوا : أجاءك بهذا جبريل من عند الله
الصفحه ٢٦ : والعابد تصيب منه ، قال : انطلقوا ، فانطلقوا إلى
عابد فأتوه لعبادته فقالوا : إنّا نريد أن نسألك فانصرف
الصفحه ٢٨ : إلى الليل » (٢).
كما أنّه ليس بدون ذلك إنكاره وتخويفه
من ضمّ أقوال الآخرين مع قول النبيّ صلى الله
الصفحه ١١٧ : ، وذلك من خلال تقويم التفاسير المنسوبة
إلى ابن عباس ، لأنّه قد كثر عليه فيها الدس والوضع ، لذلك يجب
الصفحه ٢٠٦ :
وفيه نزلت : (وَمِنَ
النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ)
، قال ابن عباس رضي الله عنه : « شرى عليّ نفسه
الصفحه ٢٠٧ :
وَأَزْوَاجٌ
مُطَهَّرَةٌ وَرِضْوَانٌ مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ * الَّذِينَ
الصفحه ٢٧٣ : مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلاً
أَنْ يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَقَدْ
الصفحه ٣٦٧ : .
فقال : قد كنت أرجو ذاك من الله تعالى. فقال صلى الله عليه وآله وسلم : أرسلوا
إليها ، فجاءت فلاعن بينهما
الصفحه ٤٢٨ : سَنَةٍ)
(١) ، و (يُدَبِّرُ
الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ
الصفحه ٥١٢ : الثقل الذين شهد لهم الصادقون من أهل العقل والنقل أنّ
النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم قال : « إنّي مخلّف