الصفحه ١٠٥ : وآله وسلم فيما أشكل عليهم من تفسير القرآن ، وكان صلى الله عليه وآله وسلم
يبيّن لهم ويوضح ذلك ، ويدعوهم
الصفحه ٢٧٩ : (أَرَأَيْتَ) فإنّها تمثّل لون الإستفهام الإنكاري
الشديد ، الداعي إلى لون من الوان الوعيد ، ضمنها لمن يأتي بتلك
الصفحه ٤٤٦ :
علم لنا ، طاشت
الأحلام ، وذهلت العقول ، فإذا رجعت القلوب إلى أماكنها نزعنا من كلّ أمة شهيداً
فقلنا
الصفحه ٥١٤ : ، وعندكم القرآن ، حسبكم كتاب ربّكم ».
وفي الجزء الثاني من صحيح مسلم : « أنّ
رسول الله صلى الله عليه وآله
الصفحه ٤٨٣ : المتعارف من كلام العرب ، فعظم الإشفاق من فشو ذلك
وغلبته ، حتى دعاهم الحذر من ذهاب لغتهم وفساد كلامهم ، إلى
الصفحه ٤٧٣ : أكثر من ذلك ، أمّا الآيات التي ذكرها
أوّلاً فهي ثلاث آيات من آخر سورة الأنعام من الآية ١٥١ إلى الآية
الصفحه ٥٣ : الله عليه وآله وسلم من علم الله ، وعلم عليّ رضي الله عنه من علم
النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم ، وعلمي
الصفحه ٢٠١ : في أحد من
كتاب الله تعالى ما نزل في عليّ » (٣).
ومن ذا تحدّث عن مشهد لم يشهده مع
النبيّ صلى الله
الصفحه ٥٠٤ : إلى المزدلفة ، ومن المزدلفة إلى منى ، فإذا كان الغد
فالمغيرات صبحاً إلى منى ، فذلك جمع ، فأمّا قوله
الصفحه ٣٥ :
المرضى ، ويُحذَين من الغنيمة ، أمّا سهم فلم يضرب لهنّ بسهم.
وإنّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
لم
الصفحه ٩١ : ويتنبه لاقتباس التفسير والقراءة من عمر حتى
جاءهم من أسلم بعد النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم بسنتين فحظي
الصفحه ٥١١ :
قال : فقال لي : « ما تفسير الالف من
الحمد ، والحمد جميعاً؟ ».
قال : فما علمت حرفاً فيها أجيبه
الصفحه ٨٢ : وسلم. ذكره ثلاث مرات متتابعات جميعها تنتهي روايتها إلى عبيد بن حنين
عن ابن عباس ، وبينها من التفاوت ما
الصفحه ١٥٣ : الله عليه وآله وسلم : صدق عمر » (٣).
٧ ـ أخرج أحمد في مسنده ، عن ابن عباس :
« إنّ رجلاً من الأنصار
الصفحه ٢٦٩ : وآله وسلم والسيرة النبوية بدءاً من البعثة حتى وفاته صلى
الله عليه وآله وسلم عدّة روايات ، موزعة حسب