الصفحه ٧٤ :
شبّ عليه من الرواسب ، وإلاّ بماذا يفسّر لنا خلوّ تفسير ابن جرير من مقدمته إلى
نهاية سورة الفاتحة من
الصفحه ٢٢٧ : )
(٥) » (٦).
____________
(١) النحل / ١٨.
(٢) شواهد التنزيل ١
/ ٣٢٩.
(٣) النحل / ٤١.
(٤) ذكر الإمام عليه
السلام في من هاجر إلى
الصفحه ٣٧٠ : ، فتزوجها عمر بن الخطاب.
فكان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
يردّ من جاءه من الرجال ، ويحبس من جاءه من
الصفحه ٤١٦ :
والانتقاص إلى أن لا يبقى منه شيء ، فكانت حالته شبيه بحال القمر ، فانّه يظهر
هلالاً ضعيفاً ثم لا يزال يزداد
الصفحه ٣٧١ :
أُوحِيَ
إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآناً
الصفحه ٣٦٩ :
الله بن معقل : كنت
قائماً على رأس رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ذلك اليوم ، وبيدي غصن من
الصفحه ٣٦٤ : تموتي! فقام النبيّ صلى
الله عليه وآله وسلم فصعد إلى غرفة فمكث فيها شهراً ، لا يقرب شيئاً من نسائه
الصفحه ٢٠٩ : : (وَلَتَسْمَعُنَّ
مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ)
(٨) ، « نزلت في
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم خاصة وأهل
الصفحه ٣٢١ : للمقداد ، فكيف تكون العاديات
ضبحاً ، إنّما العاديات ضبحاً من عرفة إلى مزدلفة إلى منى.
قال ابن عباس
الصفحه ٤٥١ : : « وعرف الخاص
والعام فوضع كلّ شيء موضعه ... وقد كان يكون من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
الكلام له
الصفحه ٤٧٠ : وآله وسلم قد دعا له فقال : « اللهم
علّمه التأويل » ، ثم هو كان في علمه وتعلّمه من النبيّ صلى الله عليه
الصفحه ٣٦٦ :
قضى حاجته ثم مضى؟
قال : كذلك أنزلت الآية يا عاصم. قال : فخرج سامعاً مطيعاً. فلم يصل إلى منزله حتى
الصفحه ٣٦٨ : . ودعا عمر بن الخطاب ليرسله إلى أهل مكة
، ليأذنوا له بأن يدخل مكة ، ويحلّ من عمرته ، وينحر هديه ، فقال
الصفحه ٢٢٤ :
إِلَى
دَارِ السَّلامِ ) يعني الجنّة ، (وَيَهْدِي
مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ)
يعني به
الصفحه ٢٢١ : عباس في قوله : (وَأَذَانٌ
مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الأَكْبَرِ) (٣)
، قال