الصفحه ٣٩٩ : الطَّلاق ).
(٣) آل عمران / ٧.
(٤) وفي مصاحفنا ( وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ
إِلاَّ اللَّهُ
الصفحه ٤٣٦ : سعيد بن جبير قال : « جاء
رجل إلى ابن عباس فقال : أشياء تختلف علي في القرآن ، فقال : ما هو؟ أشك في
الصفحه ٥٢١ : صلى
الله عليه وآله وسلم.................................... ٢٤٢
ومن سورة الفتح
الصفحه ٢٣٥ :
قال : « جعل الله
لبني إسرائيل بعد موت هارون وموسى من ولد هارون سبعة من الأئمة ، كذلك جعل من ولد
الصفحه ٢٥ : من جهالة الراوي
سنداً ، أو من جهة السياق متناً ، فيبقى له نصيب من الصحة إجمالاً ، إذ لا دخان من
دون
الصفحه ٣٧٤ :
النمط
الثالث : ما يتعلق بالآداب الإسلامية العامة
وهذا لون آخر من معارفه القرآنية
المتضمن صوراً
الصفحه ٩٩ :
« ٥٣٨ هـ » وكتابه
خير موسوعة تفسيرية ذكرت ابن عباس بما يقرب من ألف وسبعمائة وخمسين مرّة ، ونتيجة
الصفحه ٩ :
المقدمة
إنّ الباحث عن معارف ابن عباس رضي الله
عنه يجدها ملأت آثارها مساحات طويلة عريضة من تاريخ
الصفحه ٢٧ : ، ويقال للفقيه : إشفع » (١).
(٥) الترهيب والتحذير من التطاول والكذب
والازدراء بالآخرين نتيجة الغرور
الصفحه ٧٢ :
مدعاة الإعجاب به
عند عمر ، فهو يجد عنده من التفسير ما لا يعلمه هو ، ولو قال الباحث ذلك لوجد من
الصفحه ١٤٣ :
دعا الرسول من
الملائكة فبعث بالوحي ، سمعت الملائكة صوت الجبّار يتكلم بالوحي ، فلمّا كشف عن
قلوبهم
الصفحه ١٤٤ :
« قال ابن عباس : إنّ الجاهلية كانوا
يحرمّون أشياء أحلّها الله من الثياب وغيرها ، وهو قول الله
الصفحه ١٨٧ :
عباس : في نفسي منها
شيء ، فقال : يا بن أخي قل ولا تحقّر نفسك ، قال ابن عباس : ضربت مثل لعمل ، قال
الصفحه ٤٩٠ :
تعالى : (هَلْ أَتَى
عَلَى الإِنسَانِ حِينٌ مِّنَ الدَّهْرِ)
(١). وبهذا
فسّرها ابن عباس رضي الله
الصفحه ٩٢ :
البغدادي ، مع أنّ ابن عباس هو الذي كان يقرئ جماعة من المهاجرين ، ومنهم عمر بن
الخطاب رضي الله عنه وعبد