الصفحه ٢٥١ :
وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ) (٢)
، قال : « بلغنا أنّ رجلاً من أصحاب
الصفحه ٢٨٥ :
عباس : « أمّا الأولى فحين قال : ما علمت لكم من اله غيري ، وأمّا الآخرة فحين قال
: (أَنَا رَبُّكُمُ
الصفحه ٣٧٣ :
وبغياً ، فأتاهم نفر
من قريش فقالوا : أتجدون في التوراة نبيّاً منّا؟ قالوا : نعم ، نجده طويل أزرق
الصفحه ٤١٥ : أخبار آحاد لا تثبت علماً ولا عملاً ، ولكنها تبقى
جزءاً من تراث ابن عباس ، قد يكشَف العلم الحديث عن صحة
الصفحه ٤٤٤ : ، عن ابن جريج ، عن عطاء بن أبي رباح ، قال : جاء نافع بن الأزرق إلى ابن
عباس فقال : والذي نفسي بيده
الصفحه ٤٦٥ : الحكم الثابت بالقرآن ينسخ بآية
أخرى منه ناظرة إلى الحكم المنسوخ ومبينّة لرفعه ، وهذا القسم أيضاً لا
الصفحه ٤٧٨ : أمير المؤمنين
عليه السلام إلى القول به ، وقد جاء في القرآن حذف المضاف كثيراً كقوله : (وَاسْأَلِ
الصفحه ٤٩٨ : أم بالوصية؟ وقد بدأ بالوصية » (٥).
والآن إلى نماذج أخرى من نمط آخر وهو
نمط الأضداد ، فلنقرأ
الصفحه ١٤٢ : الْمُجْرِمِينَ إِلَى جَهَنَّمَ
وِرْداً)
(٦).
كان ابن عباس يقول : كلّ هذا الدخول ،
والله يردنّ جهنم كلّ بَرّ
الصفحه ٤٠٠ : وأصحاب النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم
معهم على الخطأ ، وخاصة في كتاب الله عزوجل وفي سنن الصلاة ، وهذا
الصفحه ٤٠١ : عباس أنّه قرأ : « س٤آ٢٤
» : (فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ ـ
إلَى أَجَلٍ مُسَمَّى ـ).
حدثنا
الصفحه ٥٠ : مجتمعتين يعني معرفته من
ناحية إعجازه ، وترتيب سوره ، وأسباب نزوله ، ومعرفة مكيّهِ ومدنيّهِ ، وحضره
وسفره
الصفحه ١٣١ : » : إنّ هذه الروايات ضعيفة
ولم يصح شيء منها عن ابن عباس.
« ثانياً » إنّها معارضة للقراءة
المتواترة
الصفحه ١٦٥ :
ابن عباس رضي الله عنه
وألمعيته في التأويل
بعد أن قرأنا مراراً قوله صلى الله عليه
وآله وسلم
الصفحه ١٦٩ : أن أخبرك بها فتكفر » (٣).
وأظن أنّه أراد القسم الثالث من تقسيمه
التفسير ، وقد مرّ ، حيث قال