الصفحه ٣٤٦ : وآله وسلم فقال : إنّ موسى قام خطيباً في
بني إسرائيل ، فسُئل أيّ الناس أعلم؟ قال : أنا ، فعتب الله عليه
الصفحه ٣٦١ : ابن صوريا قال
لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ما جئتنا بشيء نعرفه ، وما أنزل الله عليك
من آية
الصفحه ٣٨٧ : ) (العاديات) ، (١١٣) (الفلق) ، (١١٤) (الناس)
قال الصعيدي : « وهذا الترتيب أقرب إلى
أن يكون ترتيب مصحف عليّ
الصفحه ٣٩١ : كافركوبات ، فقلت : قبّح الله ذا من
عالم فانصرفت فلم أسمع منه » (٤).
وقد فسّقته أخته على ذلك ، فقد ذكر ابن
الصفحه ٣٩٢ :
بني أمية وأخذ
جوائزهم ، فقلت : من هذه؟ قال : أختي رقيّة خرفت ، قالت : بل خرفت أنت ، كتمت
فضائل آل
الصفحه ٤٢٣ : جبير ، قال : جاء رجل إلى ابن
عباس فقال : رأيت أشياء تختلف علي من القرآن.
____________
(١) النسا
الصفحه ٤٤٣ : خلق السماء ،
ثم استوى إلى السماء فسوّاهن في يومين آخرين ثم دحا الأرض ، ودحوها أن أخرج منها
الما
الصفحه ٤٩٢ : لم يكن لرجله أخمص ، والأخمص ما لا يمس
الأرض من باطن الرجل » (٢).
ويحكى عن ابن عباس أنّه قال
الصفحه ٤٩٧ : » (١).
٣٦ ـ قوله أيضاً : « أنّ النبيّ صلى
الله عليه وآله وسلم كان يلطح أفخاذنا ويقول : « أَبَني لا ترموا
الصفحه ١١٠ :
أهل مكة ، لأنّهم
أصحاب ابن عباس كمجاهد وعطاء بن أبي رباح وعكرمة مولى ابن عباس وغيرهم من أصحاب
ابن
الصفحه ١١٩ : التفسير
رواها علي بن أبي طلحة لو رحل رجل فيها إلى مصر قاصداً ما كان كثيراً. أسنده أبو
جعفر النحاس في ناسخه
الصفحه ١٢٥ : ء بها بعض السور ، وهي بدءاً من سورة البقرة وآل عمران ثم العنكبوت
والروم ولقمان والسجدة ، وسور آخرى
الصفحه ١٣٠ : ) » (١).
وقال السيوطي أيضاً : « وأخرج ابن عبيد
وابن منيع وابن المنذر وابن مردويه من طريق ميمون بن مهران عن ابن
الصفحه ١٧٢ :
« التفسير أعمّ من
التأويل ، وأكثر ما يستعمل التفسير في الألفاظ ، والتأويل في المعاني : كتأويل
الصفحه ١٩٣ :
والبحث يستدعي الإشارة إلى الحاجة عن
أسباب النزول ، ثم مصادر ابن عباس رضي الله عنه في معرفته بها