الصفحه ٤٨٩ : الحرف » أولى من القول بزيادة
الإسم ، بل زيادة الإسم لم تثبت ، وأمّا بمثل ما أمنتم به فقد يشهد للقائل
الصفحه ٥٠٨ : (٤) عبّاس إذا صلّيت عشاء الآخرة فالحقني
إلى الجبان » ، قال : فصلّيت ولحقته ، وكانت ليلة مقمرة (٥).
قال
الصفحه ٥١٨ : ؟................ ٦٠
هل أخذ ابن عباس في
التفسير شيئاً من عمر؟................................... ٦٥
حجية تفسير ابن
الصفحه ٣٠ :
ونحو هذا التكريم صنيعه مع تلميذ آخر من
تلامذته هو أبو حمزة ، فقد روى الخطيب بسنده عنه ، قال
الصفحه ٨٥ : الله بن أبي ثور ، عن ابن عباس ، قال :
« لم أزل حريصاً على أن أسأل عمر ابن الخطاب عن المرأتين من أزواج
الصفحه ١٣٢ :
: « وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس (مَثَلُ نُورِهِ) ، قال : هي خطأ من الكاتب ، هو أعظم من
أن يكون نوره مثل
الصفحه ١٣٦ :
الزيادة وصلها
الطبري من وجه آخر عن عمرو بن مرة أنّه كان يقرؤها كذلك.
قال القرطبي : لعل هذه
الصفحه ١٣٨ : رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ
الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ
الصفحه ١٧٨ : .
٣ ـ قال السيوطي : « وأخرج من طريق
الضحاك ، عن ابن عباس ، قال : كلّ شيء في كتاب الله من الرجز يعني به
الصفحه ١٨٥ : الإسلام نكبة
قاموا فأبوا الا يرجعوا إلى الكفر ، كقوله : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى
الصفحه ٢٣٣ : » (٢).
٢ ـ عن ابن عباس في قوله تعالى : (مَنْ كَانَ
يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لآتٍ وَهُوَ
الصفحه ٢٨٢ :
شَاء
اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ مَآباً * إِنَّا أَنذَرْنَاكُمْ عَذَاباً قَرِيباً يَوْمَ
يَنظُرُ
الصفحه ٣٤٢ :
فأحببت أن أكافيه » (١).
١٤ ـ في تفسير قوله تعالى : (حم * عسق *
كَذَلِكَ يُوحِي إِلَيْكَ وَإِلَى
الصفحه ٣٤٣ : تعالى : (فَآمَنَتْ
طَائِفَةٌ مِنْ بَنِي إِسْرائيلَ وَكَفَرَتْ طَائِفَةٌ فَأَيَّدْنَا الَّذِينَ
آمَنُوا
الصفحه ٣٤٤ :
حاربت ، وإذا أراد
الإستسقاء من بئر طالت وصارت شعبتاها كالدلو ، وكان يظهر عليها كالشمعة تضيء له