الصفحه ١٠٠ :
فيه ، فقد رأيت فيه
خير وسيلة للقيام بعملية إحصاء ومقارنة بين ما رواه عن ابن عباس وما كان منه
الصفحه ١٠١ : هَادُواْ وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ
بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحاً فَلَهُمْ
الصفحه ١٢٤ : إلى رواية جملة من التفاسير المروية عن ابن عباس ، وفيها بعض
الطرق رجالها موثقون ، وفيهم جملة من رجال
الصفحه ١٢٧ : العقيدة الإسلامية الثابتة ، بوجه من الوجوه.
قراءات منسوبة إلى ابن عباس
مكذوبة
تروي بعض الروايات عن
الصفحه ١٦٧ : ، قال : « عرضت
المصحف على ابن عباس ثلاث عرضات من فاتحته إلى خاتمته ، أوقفه عند كلّ آية منه
وأسأله عنها
الصفحه ٢٣٦ : لَهُمْ عَذَاباً مُهِيناً) (٢)
، وقد سمع رجلاً من أهل الشام سبّ عليّاً عنده ، فحصبه ابن عباس ، وقال : « يا
الصفحه ٢٧٤ :
مَنْ
هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ)
(١) ، قال ابن
عباس : « لم يكن من آل فرعون مؤمن غيره ، وغير إمرأة
الصفحه ٢٨٧ :
*
مِنْ أَيِّ شَيْءٍ خَلَقَهُ * مِن نُّطْفَةٍ خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ * ثُمَّ
السَّبِيلَ يَسَّرَهُ
الصفحه ٢٩٢ : *
وَمِزَاجُهُ مِن تَسْنِيمٍ * عَيْناً يَشْرَبُ بِهَا الْمُقَرَّبُونَ * إِنَّ
الَّذِينَ أَجْرَمُوا كَانُواْ مِنَ
الصفحه ٣١٧ : رمضان إلى السماء الدنيا
، فكان الله إذا أراد أن يحدث في الأرض شيئاً أنزل منه حتى جمعه ، ثم فرّق في
الصفحه ٣٩٣ : قراءة من قرأ : (فَإِنْ
آمَنُواْ بِمِثْلِ مَا آمَنتُم بِهِ)
(٢) ، وبمثل ما
أنزل على إبراهيم وإسماعيل
الصفحه ٣٩٨ : ، حدثنا كثير بن عبيد ،
حدثنا سفيان عن عمرو ، قال : قرأ ابن عباس « س٢٢آ٥٢ » : (وَمَا
أَرْسَلْنَا مِنْ
الصفحه ٤٣١ : لَهُ
أَندَاداً ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ *
وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِن فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا
الصفحه ٤٥٧ : ، طبع بهامش « تفسير الجلالين » جزء الثاني من ص ٩٥ إلى
١٥٢ ، طبعة ثالثة
____________
(١) صحيح مسلم
الصفحه ٤٥٩ :
عباس رضي الله عنه إلى القرن الخامس من خلال كتب أصحابه.
وسيأتي منا مزيد إيضاح حول هذا الموضوع
في