الصفحه ١٤١ : بِالْعِبَادِ) (١)
، قال ابن زيد : وهؤلاء المجاهدون في سبيل الله ، فقال ابن عباس : لبعض من كان إلى
جنبه أقتتل
الصفحه ٢٧٧ : التي
فيها من القصص القرآني جانباً من تاريخ بدء الدعوة وما عاناه الرسول صلى الله عليه
وآله وسلم ، ثم فيه
الصفحه ٤٥٨ : الرحمن بن محمد العتائقي الحلي من علماء المائة الثامنة طبع الآداب ١٣٩٠
هـ وعلق عليه عبد الهادي الفضلي
الصفحه ٤٦٠ : والمنسوخ؟ قال : لا ، قال
: هلكت وأهلكت ، وكان ابن عباس يقول : من لم يعرف الناسخ والمنسوخ خلط الحلال
بالحرام
الصفحه ٥١٠ :
وقد ذكر محمد بن
الحسن بن زياد المعروف بالنقّاش ، في المجلّد الأوّل من تفسير القرآن الذي سمّاه
شفا
الصفحه ١٥ :
ما هي مناهجه علماً
وتعليماً؟
لقد كانت منهجيته في ذلك تتضح من خلال
الحالات التالية في مراحل
الصفحه ١٨ : كيف يسأل ، فإنّه ليس
أحد الاّ وهو أعلم بما سأل عنه من المسؤول » (١)
، وطالما تحدث عن بداية طلبه الحديث
الصفحه ٤٩ :
ولابدّ لنا أوّلاً من معرفة معنى
التفسير لغة واصطلاحاً ، ثم نرى مدى معرفة مؤسس مدارس التفسير في
الصفحه ٥٢ :
ثم قال : « أمّا الخلفاء فأكثر من روي
عنه منهم عليّ بن أبي طالب ، والرواية عن الثلاثة ندرة ـ نزرة
الصفحه ٥٥ : ؟ ثم رجع إلى نفسه ، فقال : إنّ هذا لهو
التكلف يا عمر » (٤).
وليس هذا بعار على من لم يعرف شيئاً أن
الصفحه ٨٨ :
بمن يقول له أمرنا
بمجاهدتهم.
ثم ما بال الدارس « الفارس » غاب عنه ما
حفلت به المصادر من محاورات
الصفحه ١١٥ : القرآن آية إلاّ وقد سألته عنها » (١).
إلى غير هؤلاء ، ممن وصلت إلينا
مروياتهم ، فكانت كثرة لم يأت عن
الصفحه ١٨٦ :
قال : هذا مثل ضربه
الله احتملت منه القلوب على قدر يقينها وشكها : (فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ
الصفحه ٣١٨ :
سورة البينة
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِِ
(لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ
كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ
الصفحه ٣٣٣ : النَّاسِ * إِلَهِ النَّاسِ * مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ
الْخَنَّاسِ * الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ