الصفحه ٢٤٩ :
السَّابِقُونَ)
(٣) ، قال : « سألت
رسول الله؟ قال : « حدثني جبرائيل بتفسيرها ، قال : ذاك عليّ وشيعته إلى الجنّة
الصفحه ٢١٧ : أمره من وراء الباب الذي أغلقتم دونه
إلى أصحابه ، [ و ] فلأوشكوا أن يثبوا عليكم فينتزعونه من أيديكم ثم
الصفحه ١١٦ :
يعني بالضرورة قبول
جميع ما نراه منسوباً إلى ابن عباس ، كيف وقد نجد الرأيين المتضادين في تفسير آية
الصفحه ١١ : عباس فخالفوه ، فلم يزل يقرّرهم حتى ينتهوا إلى قوله » (١).
ولئن تميّز بعض الصحابة في جانب من
العلم
الصفحه ٦٨ : كنت لأصلي فأمر من يلقنني » (٣) ، فهذا حاله في رأيه وروايته!!
أضف إلى ذلك كلّه لسائل أن يسأل : من
الصفحه ١٤٨ :
فَجَزَاءٌ
مِثْلُ مَا قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ يَحْكُمُ بِهِ ذَوَا عَدْلٍ مِنْكُمْ) (١)
، وقال في
الصفحه ٤٣٨ : ما يكون إلى أن
يختمه بخير ، حين فني عمره ، اقترب أجله ، ختم ذلك بعمل من عمل أهل الشقاء ،
فأفسده كلّه
الصفحه ١٢ :
رأيه ، وحلم ونسب ونائل ، وما رأيت أحداً كان أعلم بما سبقه من حديث النبيّ صلى
الله عليه واله وسلم منه
الصفحه ٨٠ : تنطِق عن بيت نبوّة » (٤).
إلى غير ذلك من الشواهد الدالة على أخذ
عمر من ابن عباس في التفسير والأحكام
الصفحه ١٠٦ :
أنزل الله على محمد صلى
الله عليه وآله وسلم » (١)
، ولابن عمر ولغيره أقوال في هذا السبيل ستأتي في
الصفحه ١٧٠ : الإسلامي » نسبة قول ذلك إلى ابن عباس (٣)
، ومناقشته لا تسلم من المناقشة (٤).
ولعلّ في تفسيره بعض الغريب
الصفحه ٤٥٢ : السلام من عليّ وفاطمة
عليهما السلام كما مرّ ، إذن فهو متّبع وليس بمخترع على الصحيح في هذا المجال.
وإلى
الصفحه ٢٠٠ :
فيتخلص المنافقون
الذين عانوا بعد الرسول صلى الله عليه وآله وسلم من مغبّة عموم ما ورد في ذمّ
الصفحه ٥٨ : القرآن وصدر المفسرين ، وهذا ما يثير
الشك في صحة الخبر؟ ويبقى خبر الكشي من دون شاهد يقوّيه ، مضافاً إلى
الصفحه ٨٦ : ؟
وهو أيضاً فيما يتعلق بأزواج النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم عامّة.
ولنقرأ ما ذكره السيوطي في « الدر