الصفحه ٤٦٢ : زيد بن ثابت وابن عباس ـ ثم ساق بسنده ـ عن ابن
عبادة ، قال : جاء رجل إلى ابن عباس قال : ألمن قتل مؤمناً
الصفحه ٤٦٤ : إلى ابن عباس فقال : إنّ لي إبلٌ أثفر ظهورها وأحمل
عليها ولي يتيم له إبلٌ فما يحلّ لي منها؟ قال : إذا
الصفحه ٤٧٩ : نسبه الله تعالى من الخسار إلى غير المسلمين فإنّما عنى به
الكفر ، وما نسبه إلى المسلمين فإنّما عنى به
الصفحه ٤٩٦ :
٣٠ ـ معرفته ببعض اللغات الحيّة يومئذ ،
في تفسير قوله تعالى : (فَرَّتْ مِن قَسْوَرَةٍ) (١)
، فقال
الصفحه ١٥٤ :
٨ ـ أخرج أحمد في مسنده ، عن ابن عباس ،
قال : « مرّ يهودي برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهو
الصفحه ١٧٣ : عليه
سيرته وعرف به نهجه حيث كان من الراسخين في العلم الذي شملتهم الآية الكريمة : (وَمَا
يَعْلَمُ
الصفحه ٢١٢ :
الله صلى الله عليه
وآله وسلم ، فضرب على منكبه وقال : « طوبى لك يا عليّ أنزلت علي في وقتي هذا آية
الصفحه ٢٩٥ : ».
٣ ـ (يَا أَيُّهَا
الإِنسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدْحاً فَمُلاقِيهِ) (٢).
قال ابن عباس : « تعمل
الصفحه ٣٤٠ :
أصواتها ، وأختلطت
أصواتها بأصواتهم ، وتضرّعوا إلى الله عزوجل ، وقالوا آمنا بما جاء به يونس
الصفحه ٣٨٠ : أبو بكر فقال : أكرهت إمارتي؟ قال : لا ،
ولكن آليت بيمين أن لا أرتدي برداء إلاّ إلى الصلاة حتى أجمع
الصفحه ٤١٠ : الأستاذ قدس سره (١) :
« اتفقت الشيعة الإمامية على أنّ
البسملة آية من كلّ سورة بدئت بها ، وذهب إليه ابن
الصفحه ٤٢٩ : » (٤).
وأخرج أيضاً بسنده عن يزيد الأصم : « أنّ
رجلاً من أهل الكتاب أتى ابن عباس فقال : تقولون : (وَجَنَّةٍ
الصفحه ٤٣٠ : بِمَا لَمْ يَفْعَلُواْ) (١)
، قال ابن عباس : سألهم النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم عن شيء فكتموه إياه
الصفحه ٤٤١ : منهم ، ولم يظلمهم شيئاً عليه.
(قَالَ أَوْسَطُهُمْ
أَلَمْ أَقُل لَّكُمْ لَوْلاَ تُسَبِّحُونَ
... (إلى
الصفحه ٤٩١ : : (وَأَرْسَلْنَاهُ إِلَى
مِئَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ)
(٣) ، فقال ابن
عباس : « بل يزيدون » ، وقد تبعه الفراء في