الصفحه ٣٧٦ : من سبع وتسع ».
وفي لفظ قال : « إلى سبعمائة أقرب منها
إلى سبع ، غير أنّه لا كبيرة مع إستغفار ، ولا
الصفحه ٣٩٠ : إلى ذلك ما بين هذه
الروايات من التخالف والتناقض ، وما في بعضها من عدم التناسب بين السؤال والجواب
الصفحه ٤١٢ : ، حين قال له : « ما حملكم على أن عمدتم إلى الأنفال وهي من المثاني ،
وإلى البرا
الصفحه ٤٣٢ : في يومين
آخرين ، ثم نزل إلى الأرض فدحاها ـ ودحيها أن أخَرج منها الماء والمرعى وشق في
الأنهار وجعل
الصفحه ٣٩ : : « وجدت هذا الكتاب ـ وهو كتاب النبيّ صلى
الله عليه وآله وسلم إلى المنذر ابن ساوى ـ في كتب ابن عباس بعد
الصفحه ٩٥ : الْعَالَمِينَ) (٥)
على كنهه ما حملت إبل الأرض كتب تفسيرها » (٦).
وأحسب أنّها موضوعة من بعض المتزلفين إلى
الصفحه ١٠٧ : : قوله عزوجل : (وَفَتَنَّاكَ
فُتُوناً)
(١) كلّ شيء
أوتي من خير أو شرّ كان فتنة. وذكر حين حملت به أمّه
الصفحه ١٣٥ : ـ) (١) خرج رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
حتى صعد الصفا ، فهتف يا صباحاه ، فقالوا من هذا؟ فاجتمعوا إليه
الصفحه ١٨٢ : من اسم مثل خاسر ،
فإنّما يعني به الكفر ، وما نسبه إلى أهل الإسلام فإنّما يعني به الذنب » (٤).
١٢
الصفحه ٢٢٥ : قال : « قال رسول الله صلى
الله عليه وآله وسلم : « ليلة أسري بي ما سألت ربي شيئاً إلاّ أعطانيه ، وسمعت
الصفحه ٢٣٠ :
ومن
سورة المؤمنين
١ ـ عن عبد الله بن عباس ، قال : « قال
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٢٣٩ : الْقِيَامَةِ) من عذاب الله ومن غضب الله وهو عليّ بن
أبي طالب ، (اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ) وعيد لهم » (٢).
ومن
الصفحه ٢٩٤ : وَحُقَّتْ * يَا
أَيُّهَا الإِنسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدْحاً فَمُلاقِيهِ *
فَأَمَّا مَنْ
الصفحه ٣٥١ :
تَأْلَمُونَ
فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لا
يَرْجُونَ
الصفحه ٤٤٢ : السَّمَاء
بَنَاهَا ـ إلى قوله ـ دَحَاهَا) (٣)
، فذكر خلق السماء قبل خلق الأرض ، ثم قال : (أَئِنَّكُمْ