الصفحه ٢٢٠ : » (٣).
ومن
سورة التوبة
١ ـ عن ابن عباس في قوله تعالى : (بَرَاءَةٌ
مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ
الصفحه ٣٠١ : » ، وقال : « كان النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم إذا قرأ : (سَبِّحِ
اسْمَ رَبِّكَ الأَعْلَى)
، قال : « سبحان
الصفحه ٣٣٨ : ، فرفعه جبرائيل إلى السماء ، فبعث يهوذا رأس اليهود رجلاً من أصحابه
أسمه طيطانوس ، ليدخل عليه الخوخة فيقتله
الصفحه ٣٥٢ : إلى الواقعة على من تكون الدبرة ، فبينما نحن هناك إذ دنت منا سحابة ،
فسمعنا فيه حمحمة الخيل فسمعت
الصفحه ٣٦٥ :
وأمّا أُبي بن خلف فقتله النبيّ صلى
الله عليه وآله وسلم يوم أُحد بيده في المبارزة ».
وقال
الصفحه ٣٨٩ : عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، عن ابن عباس ، عن
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال : « أقرأني جبريل
الصفحه ٤٥٠ :
وفي رواية ابن طيفور في « بلاغات النساء
» : « هل أنتم أعلم بخصوص القرآن وعمومه من النبيّ صلى الله
الصفحه ٤٦٩ :
الكافة في القرآن من
الشرائع وجملة دلائل التوحيد ، وأمّا الذي لا يعلمه إلاّ الله عزوجل فهو ما يجري
الصفحه ٤٨٤ :
وهذه حقيقة ثابتة إلاّ أنّها مهضومة لدى
بعض الباحثين من مستعربين ومستغربين ، وسيأتي الحديث مفصلاً
الصفحه ٧ : للعالمين نذيراً.
والصلاة والسلام على محمد وآله الذين
أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيراً.
ورضي الله
الصفحه ٣٤ : وآله وسلم في كتاب العلم ورخص فيه جماعة من العلماء وحمدوا ذلك » (٢).
أقول : فلا يبعد أن تكون أخبار
الصفحه ٥٤ : بهذه الدعوة.
وقال عنه عليّ بن أبي طالب : « ابن عباس
كأنّما ينظر إلى الغيب من ستر رقيق ».
ويتلوه
الصفحه ٧١ : : وحبّذا لو ذكر شاهداً واحداً من
ذلك الكثير.
٢ ـ وقال : « وممّا يدلّ على أنّ ابن
عباس أخذ الشيء الكثير
الصفحه ١٧٤ : ما عنى
الله بما أنزل علينا؟
قال : سل عن ذلك مَن يتأوله على غيرما
تتأوله أنت وأهل بيتك.
قال
الصفحه ٣٠٩ :
يقتل من يشاء فيها
حراماً حرّمه الله ، فأحلّ الله له ما صنع بأهل مكة ، ألم تسمع أنّ الله قال في