الصفحه ١٠٩ : المروّيات المطابقة للواقع هي عن عكرمة الآخر.
ويبقى ابن عباس أستاذ جيل من مفسرين
وقرآء التابعين ، وإلى
الصفحه ١٩٨ : الآيات من
مجموعة الروايات التي رواها ابن عباس رضي الله عنه في شأن أهل البيت عليهم السلام
، ونرجئ إلى
الصفحه ١٩٩ : عليه سلبيّات تسربت إلى الأذهان من مسائل
العموم والخصوص وتخصيص الحكم بمورده ، لتكون العبرة بخصوص السبب ،
الصفحه ٢١١ : ) ، يعني عليّ بن أبي طالب عليه السلام ،
وكان أوّل من صدّق برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٢٣٢ : النمل
١ ـ عن ابن عباس قال : « قال رسول الله صلى
الله عليه وآله وسلم : « يا بني هاشم إنّي سألت الله أن
الصفحه ٢٤٥ :
جميع المؤمنين فيأخذ بنصيبهم منه إلى الجنّة ، ويترك أقواماً على النار فذلك قوله :
(وَالَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٢٨٠ : نفعاً من الرجوع
إلى « مجمع البيان » للطبرسي الذي ذكر ابن عباس في أكثر من « ١٧٥٠ » مورداً ، ثم «
جامع
الصفحه ٣٠٨ : بذلك نبيّ الله صلى الله عليه وآله وسلم ، أحلّ الله له يوم دخل مكة
أن يقتل من يشاء ويستحيي من يشا
الصفحه ٤٠٨ :
٥ ـ وفي الباب نفسه ، عن عكرمة : أنّ
ابن عباس سئل عن السجود في سورة » ص »؟ فقال : « ليس من عزائم
الصفحه ٥٠٥ : لَهَا وَارِدُونَ) (٢)
، وقوله : (وَنَسُوقُ الْمُجْرِمِينَ إِلَى جَهَنَّمَ
وِرْداً)
(٣) ، وقوله : (وَإِن
الصفحه ٥٠٩ :
قال : فتكلّم فيها (١) ساعة تامّة.
قال : ثمّ قال : « ما تفسير الدال من
الحمد؟ ».
قال : قلت
الصفحه ١٩ : ؟ قال : فرخّص لي ولم يكد » (٣).
وإذا رجعنا إلى أسماء تلامذته والرواة
عنه ـ وقد مرّت ـ لم نجد فيهم من
الصفحه ١٥٠ :
« فذلك سر عملكم
وعلانيته يحاسبكم به الله ، فليس من عبد مؤمن يُسّر في نفسه خيراً ليعمل به ، فإن
عمل
الصفحه ١٧٥ : أولئك الأرجاس ، لقضوا على الدين برمته ، وعلى النبيّ صلى الله عليه
وآله وسلم وشريعته من طريق الحجر على
الصفحه ٢١٦ : أخرجوه ، فأطلع بنيتهم على ذلك ، فبات عليّ بن أبي طالب
على فراش النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم تلك الليلة