الصفحه ٣٠٣ : صلى الله عليه وآله وسلم
: « الضريع شيء يكون في النار يشبه الشوك أمّرّ من الصبر ، وأنتن من الجيفة وأشدّ
الصفحه ٣٣٧ :
قال ـ ابن عباس ـ وكان السامري رأى أثر
فرس جبرئيل عليه السلام ، فأخذ تراباً من أثر حافره ، ثم أقبل
الصفحه ٤٥٤ :
كتبهم ، والتي وصلت
نسخ منها إلى علماء القرن الخامس الهجري ، فاعتمدوها في تآليفهم.
ومهما تكن تلك
الصفحه ٤٨٧ : كتاباً ، فهو بحق فارس
الميدان ، فكلمته في ابن عباس تعرب عمّا له من شأن.
فالآن
إلى نماذج نحوية ولغوية
الصفحه ٣٧ :
عقبة حمل بعير من كتب ابن عباس ، فكان علي بن عبد الله بن عباس « ت١١٨ هـ » إذا
إحتاج إلى بعضها كتب إلى
الصفحه ٤٠ : ء والمعراج أن تركن إلى ما يسمى بـ « معراج ابن عباس » ، فهو كتاب ملفّق من
مجموع أحاديث باطلة لا أصل لها ولا
الصفحه ١٤٩ : .
والآن إلى نموذج سابع من مظاهر ألمعيته
ولوذعيته في تفسيره القرآن بالسنة :
تفسيره القرآن بالسنة ونماذج
الصفحه ١٧١ : على السور » (١).
معنى
التأويل
والتأويل مأخوذ من الأول ـ آل يؤول
أولاً وتأويلاً ـ قال الجوهري
الصفحه ٢١٨ :
عنا أذاه وفرغنا منه
وأصلحنا أمرنا وألفتنا كما كانت.
قال الشيخ النجدي : لا والله ما هذا لكم
برأي
الصفحه ٤٦٦ :
...)كان
عندي دينار فبعته بعشرة دراهم ، فكنت كلمّا ناجيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
قدمّت بين يدي
الصفحه ٤٧١ : المتشابه كما هو عنوان
المسألة ، والناظر إلى قوله تعالى : (هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ
عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ
الصفحه ٤٨١ :
عليه وآله وسلم : فيم ترون هذه الآية نزلت : (أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ
أَن تَكُونَ لَهُ جَنَّةٌ)؟ قالوا
الصفحه ٧٧ :
ابن عباس وأخذ بقوله
، نذكر بعض الشواهد ، كلّ شاهد من كتاب يعدّ الأوّل في بابه عند أصحابه
الصفحه ٨١ :
عوداً
على البدء :
ونعود إلى ما زعمه صاحب الدراسة التي
بدأنا الحساب معه في مقولته : « كان ابن
الصفحه ٩٨ :
إستعداده الفطري بما أوتي من فهم وعلم ببركة دعاء الرسول صلى الله عليه وآله وسلم
بالحكمة وعلم التأويل ما يدحض