الصفحه ٤٠٢ :
استَمتْعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ ـ
إلَى أَجَلٍ مُسمَّى ـ).
حدثنا عبد الله ، حدثنا حماد بن الحسن الوراق
، حدثنا
الصفحه ٤٧٥ :
في
قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ)
(١) قال : « من
أهل الشك » (٢).
وقال وقد ذكر عنده الخوارج وما يلقون
عند
الصفحه ٥٠٧ : رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أدخل لسانه في فمي ، فانفتح في قلبي ألف
باب من العلم مع كلّ باب ألف
الصفحه ١٥٢ : ،
قال : « لمّا نزلت : (إِذَا جَاءَ نَصْرُ
اللَّهِ وَالْفَتْحُ)
(٣) ، قال رسول
الله صلى الله عليه وآله
الصفحه ٣١٥ :
٥ ـ (ثُمَّ رَدَدْنَاهُ
أَسْفَلَ سَافِلِينَ)
(١). قال ابن
عباس : « يردَ إلى أرذل العمر ، كبر حتى
الصفحه ٣١٦ : * خَلَقَ الإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ * اقْرَأْ وَرَبُّكَ
الأَكْرَمُ * الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ * عَلَّمَ
الصفحه ٤٠٧ : ، فمن هذا يمكننا الإستدلال على مواضع سجود التلاوة في مصحفه. ولا أزعم أنّها
مكتوبة فيه ، وإلى القارئ بيان
الصفحه ٦٢ : على أبيّ بن
كعب ، وقال ابن عباس : « قرأ أبيّ على النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم » (١) ، ولكن ليس كلّ
الصفحه ٣٩٤ :
المحكم على عهد الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ، وأخذ تفسير القرآن من ابن عمه
أمير المؤمنين عليه السلام
الصفحه ١٢٠ :
أنّ ابن أبي طلحة لم يسمعه من ابن عباس.
قال : وهذه التفاسير الطوال التي
أسندوها إلى ابن عباس غير
الصفحه ٢٦٥ :
(فَالْيَوْمَ الَّذِينَ
آمَنُوا)
(١) ، وهم عليّ
وأصحابه ، (مِنَ الْكُفَّارِ يَضْحَكُونَ * عَلَى
الصفحه ٥٦ :
خافية ، حين يدعوه في ليلة مقمرة إلى الجبانة فيفسّر له كلمة « الحمد » من أوّل
الليل بعد العشاء حتى مطلع
الصفحه ١٢٦ :
والراسخون في العلم
بفيض منه جلّ وعلا ، بناءاً على أنّ « الواو » عاطفة ، والواو إذا كانت عطف نسق
الصفحه ١٢١ : مقاتل بن سليمان ، فمقاتل في
نفسه ضعفوه ، وقد أدرك الكبار من التابعين ، والشافعي أشار إلى أن تفسيره صالح
الصفحه ١٤٥ : من أهل اليمن
إلى ابن عباس فسأله رجل منهم : أرأيت قوله تعالى : (وَمَنْ كَانَ فِي
هَذِهِ أَعْمَى فَهُوَ