الصفحه ١٤٥ :
والأطمئنان لا تتصف بهما مرافق القرية وجدرانها ، وإنما يتنعم بهما أهلها وسكانها
، فعبر مجازا عن طريق إطلاق اسم
الصفحه ١٤٧ : وجوارحها حينا ، ومن
ضجيجها وصخبها حينا آخر.
وهذا لا يمانع من القسم برب الضحى
والليل إذا سجى ، أو بهما
الصفحه ١٥٤ : ذي قبل حينما عدّ الاستعارة : من أعظم الأساليب الفنية ، وأنها آية
الوهبة التي لا يمكن تعلمها من
الصفحه ١٦٠ :
سبحانه يضل عن
الإيمان ، وقد قامت الدلائل على أنه سبحانه لا يفعل ذلك لأنه قبيح ، وهو غني عنه
الصفحه ١٧٢ : بالنسبة الى الخمر
، أو الخمر بالنسبة الى العصر ، والخمر لا يعصر فهي سائل قد عصر وانتهي منه ، وإنما
العنب
الصفحه ١٨١ : فهو متلقى من جهة اللغة. وإنما يصار الى مجاز القرآن العقلي لأن جملة من
الملاحظ المجازية لا يمكن أن تنسب
الصفحه ٤ :
الشيعة ٥ / ٤٠٤ ،
الذريعة : ٢٤ / ٤٢٦.
١١٩ ـ قال السيد الأمين : وذكر أنه لا
عين له ولا أثر
الصفحه ٩ :
الشيعة ٥ / ٤٠٤ ،
الذريعة : ٢٤ / ٤٢٦.
١١٩ ـ قال السيد الأمين : وذكر أنه لا
عين له ولا أثر
الصفحه ١٦ : في المفردات ، ومعبرا
تفسيريا للكلمات تلك مظنة كتب معاني القرآن ، ومعاجم غريب القرآن.
وكان لا بد
الصفحه ١٧ : اهتمامها
بالقرآن ، الا أنها فيما يبدو لي أهملت مجازه إهمالا ملحوظا يحسّ به الباحث لدى
الأستقراء ، وقد لا
الصفحه ١٩ : ، وقبس من رصين عباراته
، أخلصت فيه القصد لله عزّ وجلّ ، عسى أن ينتفع به الناس وأنتفع :
( يَوْمَ لا
الصفحه ٢٥ : عيسى
الجراح
١٦ ـ معاني القرآن ... لأبي عيينة بن
المنهال (١).
وكل هذه الكتب لا علاقة لها بعلم
الصفحه ٢٨ : بالاصطلاح البلاغي فيها أي إرادة مسبقة ، وإن وردت بعض
الإشارات البلاغية بإطارها العام مما لا بد منه في إيضاح
الصفحه ٤١ : تعالى ، ويقول : « لأن الأرض والسماء
لايصح أن تؤمرا أو تخاطبا. لأن الأمر والخطاب لا يكونان إلا لمن يعقل
الصفحه ٤٨ : (٢) )(٥)
، وقوله عزّ وجلّ : ( حتى إذا أقلّت سحابا
ثقالا سقناه لبلد مّيّت )(٦).
أثبت الفعل في جميع ذلك لما لا