الصفحه ٣٧ :
مبالغ فيها ، شاهدها عشرات الصفحات في تأويل مشكل القرآن وقد خصصها لمجاز
__________________
(١) مريم
الصفحه ٦٠ :
لنماذجه في طائفة من سور القرآن عملت على تفسيرها في جزئين اشتملا على تحقيق القول
البياني في أربع عشرة سورة
الصفحه ٨٧ : ـ الحادي عشر : التجوز باليأس عن
العلم ، لأن اليأس من نقيض العلوم ملازم للعلم غير منفك عنه ، كقوله تعالى
الصفحه ٢ : ولده فخر الدين
، ثم اختصره وسماه : تهذيب الوصول إلى علم الأصول.
ذكره العلامة في الإجازة ، وذكره في
الصفحه ٧ : ولده فخر الدين
، ثم اختصره وسماه : تهذيب الوصول إلى علم الأصول.
ذكره العلامة في الإجازة ، وذكره في
الصفحه ٩١ : سعد الدين التفتازاني ( ت : ٧٩١
هـ ) موضوعيا حينما رد القزويني لإدخاله المجاز العقلي في مباحث علام
الصفحه ٩٨ : الديني ،
وذلك من خصائص التعبير المجازي في القرآن ، فغذا استدرجه تذوقاً نطقياً ، أو
تجاوباً سمعياً ، علمت
الصفحه ١٢١ : المجاز فكأنه يقول : وإن أوهن ما يعتمد عليه الدين عبادة
الأوثان لو كانوا يعلمون
الصفحه ١٧٤ : (٣).
وقد ذهب بهاء الدين السبكي ( ت : ٧٧٣ هـ
) الى تداخل علم البيان وعلم المعاني في هذا الباب وعد بعض أنواع
الصفحه ١٧٧ : الدين الرازي ، وسواهم من المفسرين والبلاغيين.
رابعا
: ـ وتتبعنا مجاز القرآن في دراسات
المحدثين من
الصفحه ١٨٢ : قبوله ، وأن ينفع به الباحثين والدارسين ، وأن
يجعله ذخيرة لنا يوم الدين.
الصفحه ١٠٢ :
البيان ، ودلالته البلاغية ، ومما يحمّل الكلام كثيرا مما لا تحتمل طاقته التي
تنهض به الى مستوى التعبير
الصفحه ١٠٥ :
الخصائص الأسلوبية
لهذا النص لا تتعلق بمحدث هذه الأفعال وموجدها ، وإنما العناية متجهة نحو الحدث
الصفحه ٦٣ :
التي لا تنهض دليلا قاطعا على صحة الرأي ؛ إذ يعارضه : أن ما كتب في مجاز القرآن
بمعناه الاصطلاحي لا
الصفحه ١٠٧ :
قوة ، وذي الحول بمن
لا حول له ، وكإحاطة ذي الشأن بمن لا يدانيه سيطرة وإعدادا ، إذ لا يمكن أن تفسر