الصفحه ١٦٨ :
وأمّا حقّ من
ساء لك القضاء على يديه بقول او فعل ، فان كان تعمّدها كان العفو أولى بك ، لما فيه له
الصفحه ١٨٣ :
أمره ، حزيناً لذنبه ، ميتة شهوته ، كظوماً غيظه ، صافياً خلقه ، آمناً منه
جاره ، ضعيفاً كبره
الصفحه ٢٢١ : الله عزّ وجلّ : لاقطعنّ أمل كلّ مؤمن أمّل دوني
بالاياس ، ولالبسنّه ثوب مذلّة بين النّاس ، ولانحينّه من
الصفحه ٢٤٢ :
لعبد نظر الله إليه وهو يبكي على خطيئته من خشية الله ، لم يطّلع على ذلك الذّنب غيره » .
[
١٢٨٦٧
الصفحه ٢٩ : ينقص من أجره شيئاً » .
[
١٢٣٥٢ ] ٢ ـ ورواه القاضي في الدعائم : عنه ( عليه السلام ) ، مثله .
وفي شرح
الصفحه ٤٩ :
حتّى بعث عبدالله بن جحش في نفر من أصحابه إلى نخلة ـ وهي بستان بني عامر ـ ليأخذوا عير قريش [ حين
الصفحه ٥٧ : ء تسير في هؤلاء ؟ قال : « بالمنّ والعفو ، كما سار النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) في أهل مكّة » .
[
١٢٤٢٠
الصفحه ٢٤٧ :
[
١٢٨٩٠ ] ٤٤ ـ وقال ( صلى الله عليه وآله ) : « من بكى من ذنب غفر له ، ومن بكى من خوف النّار اعاذه
الصفحه ١٨ :
[
١٢٣١٢ ] ٣٨ ـ وعنه ( صلى الله عليه وآله ) قال : « مقام أحدكم يوماً في سبيل الله ، أفضل من صلاة في
الصفحه ٢٨ :
عليه وآله ) : « من رابط يوماً في سبيل الله ، يخلق الله بينه وبين النار
سبع خنادق ، سعة كلّ خندق
الصفحه ٤١ :
ودونكم مردّاً ، ولتكن مقاتلتكم من وجه واحد واثنين ، واجعلوا رقباءكم في صياصي (٤) الجبال وبأعلى
الصفحه ٤٥ : والفرصة من عدوّك ، فانبذ عهده إليه ، واستعن بالله عليه ، وكن أشدّ ما تكون لعدوّك حذراً عندما يدعوك إلى
الصفحه ٨٠ : ) (١) يكون بعد الذي (٢) إلا أشدّ مما ترون يابن رسول الله ، إنّ قتال هؤلاء القوم الساعة أهون من قتال من يأتينا
الصفحه ١٦٩ :
فهذه خمسون حقّاً
محيطاً بك ، لا تخرج منها (٤٤) في حال من الأحوال ، يجب عليك رعايتها ، والعمل في
الصفحه ١٧٩ : علي من صفات المؤمن أن يكون جوال الفكر ، جوهريّ (١) الذّكر ، كثيراً علمه (٢) ، عظيماً حلمه ، جميل