الصفحه ١٤٥ : ، وهو رأس الإِيمان .
وأمّا ما فرضه
على اللّسان ، فقوله عزّ وجلّ في معنى التفسير لما عقد عليه القلب
الصفحه ١٦٤ : (٣٠) عنه لسان الشّتيمة ، وتبطل فيه كيد حامل النّصيحة ، وتعاشره معاشرة كريمة ، ولا حول ولا قوّة إلّا
الصفحه ١٧٤ : ، لطيف اللّسان ،
كثير التّبسّم ، دائم الحزن ، كثير التفكّر ، قليل النوم ، قليل الضّحك ، طيب الطبع ، مميت
الصفحه ١٧٩ : ، مقيل العثرة ، ولا يتبع العورة ، وقوراً ، صبوراً ، رضيّاً ، شكوراً ، قليل الكلام ، صدوق اللّسان ، برّاً
الصفحه ١٩٠ : في الحر ، ( قيل : وما هن يا بن رسول الله قال : ) (١) صدق البأس ، وصدق اللّسان ، وأداء الأمانة ، وصلة
الصفحه ١٩٩ : بغير حقيقة ، والسعي في أمر الدنيا وجمعها وإمساكها ، مقرّاً باللّسان إنّه لا مانع ولا معطي إلّا الله
الصفحه ٢٠٧ : الاستماع من ذوي العقول مات عقله » (٢) .
وقال ( عليه
السلام ) : « الجمال في اللّسان والكمال في العقل
الصفحه ٩٤ : » .
[
١٢٥٠٢ ] ١١ ـ وولّي ( عليه السلام ) بيت مال المدينة عمّار بن ياسر وأبا الهيثم بن التيهان ، فكتب العربي
الصفحه ١٠٢ : نبيّاً ) الخبر .
٤٣ ـ (
باب أنّه ينبغي إخراج اليهود والنّصارى من جزيرة العرب ، والوصاة بالمسلمين من
الصفحه ٢٥ : العرب ، قال الله جلّ وجهه : ( اقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ
الصفحه ٦٣ : لأبي الطفيل : ما الكنانة ؟ قال : السهم يكون موضع الحديد فيه عظم ، تسمّيه بعض العرب الكنانة
الصفحه ٩١ : ، فقالوا له : يا أمير المؤمنين اعط هذه
الأموال ، وفضّل هؤلاء الأشراف من العرب وقريش على الموالي والعجم
الصفحه ٩٣ : المؤمنين ، اعط هذه الأموال ، وفضل هؤلاء الأشراف من العرب وقريش على الموالي والعجم ، ومن تخاف خلافه من الناس
الصفحه ١٠١ : : « لا يقبل من عربيّ جزيّة ، وإن لم يسلموا قوتلوا » .
[
١٢٥٢٩ ] ٢ ـ وعنه ( عليه السلام ) : « المجوس أهل
الصفحه ١٠٣ :
تجلونهم من بلد مكة ، ومن جزيرة العرب ، ولا تقرون بها كافراً » .
٤٤ ـ (
باب جواز مخادعة أهل الحرب