الصفحه ٧٧ : المنبر فاجتمع الناس ـ ثم ذكر خطبته وتحريضه الناس على معاوية إلى أن قال ـ فتكملّوا رحمكم الله ، فكأنّما
الصفحه ٨٠ : بالقتال » .
ثم نزل ، وساق
الحديث إلى أن ذكر قصّة يوم عاشوراء (٣) ، قال : فنادى شمر بن ذي الجوشن لعنه
الصفحه ٨٣ : ضرار بن الأزور ، أنّ رجلاً من الخوارج سأل ابن عباس عن علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) ، فأعرض عنه ، ثم
الصفحه ٨٩ : وآله ) ، فقال : للورثة نصف العقل (١) بصلاتهم ، ثم قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : إنّي بريء من
الصفحه ٩٣ : : ثم ترك التفضيل لنفسه وولده على أحد من الإِسلام ، دخلت عليه أمّ هانىء بنت أبي طالب فدفع إليها عشرين
الصفحه ٩٤ : : ثلاثة دنانير وكذلك أخذ الناس ، فقال : « فاعطوا مولاه مثل ما أخذ ، ثلاثة دنانير » ثم ذكر قصّة طلحة
الصفحه ٩٦ : : « يخرج خمس الغنيمة ، ثم يقسم أربعة أخماس على من قاتل على ذلك أو وليّه » .
[
١٢٥٠٧ ] ٣ ـ دعائم الإِسلام
الصفحه ٩٩ : ( عليه السلام ) ، قال : « لمّا حضر النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) الوفاة ـ إلى أن قال ـ ثم قال رسول الله
الصفحه ١٠٩ : الخيل وعبّأ الإِبل
، ثم يقول : اللّهم أنت عصمتي وناصري ومانعي ، اللهم بك أصول وبك أُقاتل » .
[
١٢٥٥٤
الصفحه ١١٢ : ، اللّهم افتح بيننا وبين قومنا بالحقّ وأنت خير الفاتحين ـ ثم قال ـ لا إله إلّا الله والله أكبر » ثلاثاً
الصفحه ١٢٩ : للمسلمين قبل انقضاء المدّة ، نبذ إليهم عهدهم وعرّفهم أنّه محاربهم ، ثم حاربهم ، روينا ذلك كله من أهل البيت
الصفحه ١٣٠ : جهاد العدوّ ، إذا احتاج إليها المسلمون قبل أن تقسم ، ثم تردّ إلى مكانها ، مثل السّلاح والدّواب وغير ذلك
الصفحه ١٣٤ : ) (١) ثم يرش
____________________________
(١) في هامش الطبعة الحجرية ما نصه : أي
نفقة رسوله ( صلى الله
الصفحه ١٣٥ : سَبِيلِ اللَّهِ ـ إلى قوله ـ بَالَهُمْ ) (٤) ثمّ لقي عدوّه نصره الله عليه
الصفحه ١٤٥ :
وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلَا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّىٰ يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ ) (١٤) الآية ، ثمّ استثنى