الصفحه ٢٢١ : أن لا يشرك في نعمه وإِربه غير ربّه » فقلت : يا أمير المؤمنين ، إني خائف على نفسي من الشّره والتّطلع
الصفحه ٢٢٧ : ؟ وهو يعرف نفسه بالعجز ، وهو غريق في بحر آلاء الله ونعمائه ، من حيث لا تحصى ولا تعدّ ، والمحبّ (٤) يعبد
الصفحه ٢٢٨ :
____________________________
(١) أدلج القوم : إذا ساروا الليل كله .
( لسان العرب ج ٢ ص ٢٧٢ ) .
(٢) المصدر نفسه ج ١ ص ٣٩٥ ح ١٩
الصفحه ٢٢٩ : ] ٤ ـ وعنه ( عليه السلام ) قال : « من عرف الله خاف [ الله ] (١) ومن خاف [ الله ] (٢) سخت نفسه عن الدّنيا
الصفحه ٢٣٣ : ١ من المصدر نفسه في رسالة أبي عبدالله ( عليه السلام ) إلى اصحابه .
الصفحه ٢٥١ : ء حقيقة موجبات ظنّه بربّه ، فقد أعظم الحجّة على نفسه ،
____________________________
١٠ ـ مشكاة
الصفحه ٢٥٣ :
١٧ ـ (
باب استحباب ذمّ النّفس ، وتأديبها ، ومقتها )
[
١٢٩١٢ ] ١ ـ مصباح الشّريعة : قال الصّادق
الصفحه ٢٦٤ : الشيخ في أماليه مثله .
(١) المصدر نفسه ج ٢ ص ١٤٩ .
الصفحه ٢٧١ : : الصّفح عن عثرات الخلق أجمع ، وترك خطيئته (٢) فيهم ، واستواء المدح والذمّ ، وأصل الورع دوام ( محاسبة
النفس
الصفحه ٢٧٥ : الكلم ج ٢ ص ٤٨٤ ح ٧
.
(٢) المصدر نفسه ج ١ ص ١٠٢ ح ٢١٧٠ .
٤ ـ كنز الفوائد ص
١٨٤ .
٥ ـ الغايات ص ٧٢
الصفحه ٢٧٨ : ما عمل العباد ؟ قال : « انصاف المرء
نفسه ، ومواساة المرء أخاه ، وذكر الله على كلّ حال » قال : قلت
الصفحه ٢٨٥ : ، كان له من الأجر بذكر أهله ثم يغتم ويتنفس ، كتب الله له بكل نفس ألفي ألفي (٣) حسنة ومحا عنه ألف (٤) ألف
الصفحه ٢٨٨ : ( عليه السلام ) : « يا بني ما الحلم ؟ قال : كظم الغيظ وملك النفس » .
[
١٣٠٤٤ ] ٤ ـ وعن الرضا ( عليه
الصفحه ٢٩٠ : الطريق إلى الله ، والله أسأل ان يوقفك لاستعماله ، ثلاثة منها في رياضة النفس ، وثلاثة منها في الحلم
الصفحه ٢٩٥ : ص ٧١ ح
١٨٠٤ .
(١) في المصدر زيادة : شديد .
(٢) المصدر نفسه ج ١ ص ٥٦ ح ١٥٣٤ .
الباب ٢٨
١ ـ تفسير