العاقبة ، جيد لطلب الحوائج ، طالب فيه بحقك ، وازرع ما شئت ، ولا تشتر فيه عبدا (٢٥) .
وفي رواية أخرى : يجب فيه شراء العبيد (٢٦) .
وفي رواية أخرى : أنه يوم متوسّط الحال ، صالح للسفر ، والبناء ووضع الأساس ، وحصاد الزرع ، وغرس الشجر والكرم ، واتخاذ الماشية ، من هرب فيه كان بعيد الدرك ، ومن ضلّ فيه خفي أمره ، ومن مرض فيه صعب مرضه (٢٧) .
وفي رواية : من مرض فيه مات ، ومن ولد فيه يكون في صعوبة من العيش ويكون ضعيفا (٢٨) .
وفي رواية أخرى من ولد فيه كان حليما ، فاضلا (٢٩) .
قال مولانا أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : « من سافر فيه رجع سالما غانما ، وقضى الله حوائجه ، وحصّنه من جميع المكاره » .
وقالت الفرس : إنه يوم خفيف مبارك (٣٠) .
وفي رواية أخرى : أنه يوم محمود يحمد فيه الطلب للمعاش والتوجّه بالانتقال والأشغال والأعمال الرضيّة والابتداءات للأمور .
__________________________
(٢٥) البحار ج ٥٩ ص ٧٥ ح ١٢٢ عن العدد : ٤٣ أ .
(٢٦) البحار ج ٥٩ ص ٧٥ ح ١٢٣ عن العدد : ٤٣ أ وفي البحار : يجتنب بدل يجب .
(٢٧) البحار ج ٥٩ ص ٧٥ ح ١٢٤ عن العدد : ٤٣ أ .
(٢٨) البحار ج ٥٩ ص ٧٥ ح ١٢٥ عن العدد : ٤٣ أ .
(٢٩) البحار ج ٥٩ ص ٧٥ ح ١٢٦ عن العدد : ٤٣ أ .
(٣٠) البحار ج ٥٩ ص ٧٥ ح ١٢٧ عن العدد : ٤٣ أ .