الصفحه ٣٥٢ :
يذهب الشك والشبهة
عنك ، وتقبل كلّ ما يجيء من قبل الله من الحجج والآيات والأخبار وتؤمن بها ، وتبعّد
الصفحه ٣٥٣ : الذهن ان الأمن
والسلامة من الله وكثيراً ما نجد أن بعض الناس يُقتل أو يُسرق مع حرصه الشديد على
نفسه وماله
الصفحه ٣٥٩ : المؤمنين في مثل هذا الموضع؟ فقال : نعم يا سعيد بن قيس انّه ليس من عبد الاّ
وله من الله حافظ وواقية ، معه
الصفحه ٣٧٥ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: الغيبة أسرع في دين الرجل المسلم من الآكلة في جوفه.
قال : وقال رسول
الصفحه ٣٨٣ :
اظهار اغراضه الباطلة بهذه الصورة.
ثالثاً
: أن يذكر شخصاً ويذمّه في ضمن مسألة يريد
أن يسألها من عالم
الصفحه ٣٩٢ :
وروي بسند معتبر عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم انّه قال : ... كفى بالمرء عيباً أن
ينظر من
الصفحه ٣٩٤ :
الأشخاص ، فلذا يكون
هذا الانسان دائم العذاب من هذا الخُلق السيئ.
وكذلك الحريص يريد انّ يحصل على
الصفحه ٤٠٦ :
سريرته ، وحسنت علانيته ، وعزل عن الناس شرّه ، طوبى لمن عمل بعلمه ، وأنفق الفضل
من ماله ، وأمسك الفضل من
الصفحه ٤٠٩ : من نيران
العصبيّة وأحقاد الجاهليّة ، فأنّما تلك الحميّة تكون في المسلم من خطرات الشيطان
ونخواته
الصفحه ٤٢١ : جبرئيل عليهالسلام انّ ريح الجنّة يوجد من مسيرة ألف عام
ما يجدها عاقّ ولا قاطع رحم ، ولا شيخ زان ، ولا
الصفحه ٤٣١ : ، وانّه يذهب إلى العرش في كلّ ليلة عشر مرّات ، بسؤال من شكيّات
الصلاة ، أو مسألة عويصة من الميراث أو غيره
الصفحه ٤٥٦ :
وروي بسند معتبر عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم انّه قال : من تظاهرت عليه النعم فليقل
الصفحه ٤٦٢ :
وثلاثين مرّة ، وحمد الله خمساً وثلاثين مرّة لم يكتب في ذلك الصباح من الغافلين ،
واذا قالها في المساء لم
الصفحه ٤٦٦ : شيخ قد كبرت سنّي ، وضعفت قوّتي عن عمل كنت عودّته نفسي من صلاة وصيام
وحج وجهاد ، فعلّمني يا رسول الله
الصفحه ٤٦٨ :
واجعلها موصولة
بكرامتك اياي ، وأوزعني شكرك ، وأوجب لي المزيد من لدنك ، ولا تنسني ذكرك ، ولا
تجعلني