الصفحه ١١٣ :
أصاب مالاً من عمل
بني اُميّة وهو يتصدّق منه ، ويصل منه قرابته ، ويحجّ ليغفر له ما اكتسب ، وهو
يقول
الصفحه ١٢٨ :
وقل لهم : اعلموا انّي غير مستجيب لأحد
منكم دعوة ولأحد من خلقي قبله مظلمة ... (١).
ومضى في
الصفحه ١٣٤ :
الثامن
: من شرائط الدعاء وآدابه التضرّع والانكسار
والابتهال ، كما روي عن أبي عبدالله عليهالسلام
الصفحه ١٣٥ :
وظهرت أسباب وعلائم
الاجابة ترفع يديك من قبل رأسك أو تقدمها من امامك كأنّه اعطيت حاجتك ، فترفع يدك
الصفحه ١٤٧ :
تأخيره ، أمّا لكونه
يضرّ العبد في هذا الوقت ، أو يريد أن يكثر العبد من الدعاء كي يزيده في مراتب
الصفحه ١٩٨ : الجبار : عبدي أبسط
يمينك ، فيملأها من رضوان الله العزيز الجبار ، ويملأ شماله من رحمة الله ، ثم
يقول : هذه
الصفحه ٢٣٠ :
« سورة الأعراف » :
روي بسند معتبر عن أبي عبدالله عليهالسلام انّه قال : من قرأ سورة الأعراف في
الصفحه ٢٤٦ :
أيمانكم من التلف
بقراءة ( انّا فتحنا ) ، فانّه إذا كان ممن يدمن قراءتها نادى مناد يوم القيامة
حتى
الصفحه ٢٥٢ :
«
سورة الحاقة » :
روي عن أبي عبدالله عليهالسلام انّه قال : أكثروا من قراءة الحاقّة ، فإنّ
قرا
الصفحه ٢٥٥ : قال : من قرأ هاتين السورتين
وجعلهما نصب عينيه في صلاة الفريضة والنافلة « إذ السماء انفطرت ، وإذا السما
الصفحه ٢٦٤ :
خمسين شهيداً ، وصلّى
معه في فريضته أربعون صفاً من الملائكة إن شاء الله (١).
وروي بسند معتبر عنه
الصفحه ٢٨٥ :
بها أجر حاجّ ومعتمر
(١).
وروي عن أبي عبدالله عليهالسلام انّه قال : من أغاث أخوه المؤمن
اللهفان
الصفحه ٢٩٠ : بسند معتبر عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم انّه قال : ... من دفع مؤمناً ليذلّه
بها ، أو لطمه لطمة
الصفحه ٣٠٦ :
[ قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لأبي ذر رحمهالله
] :
يا أباذر لا يزال العبد يزداد من
الصفحه ٣١٨ :
وروي بسند معتبر عنه عليهالسلام انّه قال : من صلّى خمس صلوات في اليوم
والليلة في جماعة فظنّوا به