الصفحه ٣١٤ : ء فيها مئات آلاف من الأنوار المعنوية وفيوضه اللامتناهية
ويدعوا الناس من الأطراف والأكناف إليها.
فيذهبون
الصفحه ٣٢٣ : من أورع الناس (١).
وروي عن أبي عبدالله عليهالسلام انّه سئل عن الورع من الناس؟ فقال : الذي
يتورّع
الصفحه ٣٢٤ :
[ قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لأبي ذر رحمهالله
] :
يا أباذر من لم يأت يوم القيامة
الصفحه ٣٢٥ :
من الندامة على
العقوبة (١).
وروي عن علي بن الحسين عليهماالسلام انّه قال : ... ما تجرّعت جرعة
الصفحه ٣٣٤ : عبدالله
اسجر التنور ، فبادر لسجره ، فلمّا أشعله ولفح في وجهه جعل يقول : ذق يا عليّ هذا
جزاء من ضيّع
الصفحه ٣٣٦ : ، واسوأتاه من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، أشهد الله يا فاطمة انّ الجارية حرّة
لوجه الله وأنّ
الصفحه ٣٥٠ : بعاجز عن ايصال ما هو خير له إليه ، فكمال الايمان بهذه الصفات
الكمالية الالهية يقتضي الرضا من صميم القلب
الصفحه ٣٦٢ : ،
واغلب الناس على هذه الشاكلة وقد مرّ سابقاً أن الدنيا كماء البحر المالح كلّما
ازداد الانسان منه شرباً
الصفحه ٣٦٧ :
ومن لوازم الصدق أيضاً عدم ترك
المستحبات وعدم اتيان المكروهات لأنّه ما من أحد الاّ ويدّعي متابعة
الصفحه ٣٩٣ :
بالتهمة من جالس أهل
التهمة (١).
وروي عن أمير المؤمنين عليهالسلام انّه قال : من وقف نفسه موقف
الصفحه ٤١٧ :
__________________
قول ، ولا خطلة في
فعل.
لقد قرن الله به صلىاللهعليهوآلهوسلم من لدن أن
الصفحه ٤٤٢ :
مائة رقبة ، ومن
سبّح الله مائة مرة كان أفضل من سياق مائة بدنة ، ومن حمد الله مائة مرّة كان أفضل
من
الصفحه ٤٦٠ : ، فمن قالها دفع الله عنه
مائة نوع من أنواع البلاء ، أدنى نوع منها البرص والجذام والشيطان والسلطان
الصفحه ١ : قطعة من لحم كلب بعد أن يتوضّأ
بنبيذ التمر المغصوبة ، والثمن مغصوب (٢)
، ثمّ يغسل رجليه أوّلا ، ثمّ يديه
الصفحه ٤ :
فانظر الى حظّ هذا الإسم كيف لقي (١)
من الأواخـر مـا لاقى مـن الأولي