الصفحه ١٧٢ :
وليّ الله ، وقد
يطلقون المؤمن والشيعي على من كمل اعتقاده وصحّ.
فلا وجه للاغترار بالأحاديث
الصفحه ١٧٦ : لجابر الجعفي : يا جابر
أيكتفي من ينتحل التشيع أن يقول بحبنا أهل البيت ، فوالله ما شيعتنا الاّ من اتقى
الصفحه ١٨٩ :
وقال أمير المؤمنين عليهالسلام : من وقف نفسه موقف التهمة فلا يلومنّ
من أساء به الظن ، ومن كتم سرّه
الصفحه ١٩٣ : لسان كلّ
قائل ، فليتق الله امرؤ ، وليعلم ما يقول.
يا
أباذر اترك فضول الكلام ، وحسبك من الكلام ما تبلغ
الصفحه ٢٠١ :
متكلم وحكيم وفقيه
ورياضيّ ، وعلماء الأخلاق والطب والشعراء والأُدباء وغيرهم من الذين ينتفعون بظاهر
الصفحه ٢١٢ :
المحبين يلتذّون
بشراب طهورِ الجنّة في هذه النشأة أكثر منها في تلك النشأة.
وقد يذكر الله أوصافه
الصفحه ٢٢٦ : ، فقال : اكتب آية الكرسي في إناء ، ثم دفه بجرعة من ماء واشربه (٢).
وروي عن موسى بن جعفر عليهالسلام
الصفحه ٢٤٧ :
«
سورة النجم » :
روي عن أبي عبدالله عليهالسلام انّه قال : من كان يدمن قراءة والنجم
في كلّ يوم
الصفحه ٢٤٨ :
وقال عليهالسلام
في حديث معتبر آخر : من قرأ سورة الرحمن فقال عند كلّ ( فَبِأَىِّ
آلاَءِ رَبِّكُمَا
الصفحه ٢٦٢ : صلاته؟
وروي ما زكت صلاة من لم يقرأ فيها ( قل هو الله أحد ) ، وروي انّ من قرأ في
الفريضة ( الهمزة ) أعطي
الصفحه ٢٦٣ :
وإذا مات نزل عليه ملك كريم من عند ربّه
، فيقعد عنه رأسه فيقول : يا ملك الموت ارفق بوليّ الله فانّه
الصفحه ٢٦٥ :
واعلم انّ المشهور بين العلماء عدم
استغناء أحدهما عن الأُخرى في الفريضة بل لابد من قراءتهما معاً
الصفحه ٢٦٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم انّه قال : من قرأ ( قل هو الله أحد
) مائة مرّة
حين يأخذ مضجعه غفر الله له ذنوب خمسين سنة
الصفحه ٢٦٩ :
وقال عليهالسلام
: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يدع أن يقرأ في دبر الفريضة بقل هو الله أحد
الصفحه ٢٧٦ : القيامة حتى يفرغ الله من الحساب ، رجل لم تدعه قدرة في حال غضبه
إلى أن يحيف على من تحت يده ، ورجل مشى بين