الصفحه ٨٧ :
الجبار جلّ وعزّ ، وذلك
قول الله تعالى : ( وَالمَلاَئِكَةُ يَدخُلُونَ عَلَيهِم مِّن
كُلِّ بَابٍ
الصفحه ١٩١ :
بن عمران عليهالسلام قال موسى : الهي ما جزاء من أطعم
مسكيناً ابتغاء وجهك؟
قال : يا موسى آمر
الصفحه ٤٠٥ :
[ قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لأبي ذر رحمهالله
] :
يا أباذر من أحبّ أن يتمثل له
الصفحه ٧٢ : ءَت
مُرتَفَقَاً )(١).
والسادسة هي السعير ، فيها ثلاثمائة سرادق
من نار ، في كلّ سرادق ثلاثمائة قصر من نار ، في
الصفحه ٣٢٠ :
يَتَقَبَّلُ اللهُ مِنَ المُتَّقِينَ ).
يا أباذر لا يكون الرجل من المتقين حتى
يحاسب نفسه أشد من محاسبة الشريك
الصفحه ٧٥ :
الثقلان ما أقلوه من
الأرض ... (١).
وروي عن أمير المؤمنين عليهالسلام انّه قال : وأمّا أهل
الصفحه ١٨٦ :
[ قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
لأبي ذر رحمهالله ] :
يا أباذر الجليس الصالح خير من
الصفحه ١٩٢ :
شربة من ماء من حيث
يقدر على الماء أعطاه الله بكلّ شربة سبعين ألف حسنة ، وان سقاه من حيث لا يقدر
الصفحه ٢٤٠ : له في قبره مدّ بصره ، وأُومن من ضغطة القبر ، ولم يزل له في قبره نور
ساطع إلى أعنان السماء إلى أن
الصفحه ٦ : (٣) السنّة في عليّ عليهالسلام من المناقب المتضمّنة لأعلى المراتب ، و
وقفت على ما أوردوه (٤)
في حقّ اصحابهم
الصفحه ١٨ : (٣) السنّة في عليّ عليهالسلام من المناقب المتضمّنة لأعلى المراتب ، و
وقفت على ما أوردوه (٤)
في حقّ اصحابهم
الصفحه ٧١ :
وقال عليهالسلام
في حديث آخر : انّ ناركم هذه جزء من سبعين جزءاً من نار جهنم ، وقد اطفأت سبعين
مرّة
الصفحه ٧٣ :
ذلك الشعب لقليباً (١) يتعوّذ أهل ذلك الشعب من حرّ ذلك
القليب ونتنه وقذره وما أعدّ الله فيه لأهله
الصفحه ١١٠ :
أسوء من الأوساخ
الظاهرية وتشير الأدعية في آداب الخلاء إلى هذا المعنى.
ونقل أكثر العلماء في
الصفحه ٢٨٩ :
أجعلهم في حلّ
وأعفوا عنهم ، قال : لو كان هذا قبل لنفعهم فأمّا الساعة فلا ، وعسى أن ينفعهم من
بعد