الصفحه ٢٧٣ : ، أميراً وقارئاً وذا ثروة من المال ، فتقول للأمير : يا من وهب الله له
سلطاناً فلم يعدل ، فتزدرده كما يزدرد
الصفحه ٢٨٣ : حاجة من ذلك ، أوّلها الجنة ، ومن ذلك أن
يدخل قرابته ومعارفه واخوانه الجنّة بعد أن لا يكونوا نصّاباً
الصفحه ٣٦١ : أظهر لشموله ، ويمكن حمل الأحاديث الدالة على المعنى الأول والثاني عليه
أيضاً بأنّ المراد تبيين فرد من
الصفحه ٢٧٢ : جداول :
( الجدول
الأوّل )
في عدلهم
وجورهم
اعلم انّ عدل الملوك والأمراء من أعظم
مصالح الناس ، وانّ
الصفحه ٢٩٨ :
الدول والملوك وسرعة انقضاء ممالكهم ، والمطلّع على أحوالهم يعلم انّه مع ما لهم
من الاعتبار لا راحة لهم
الصفحه ٣١ :
، وما أكلناه ربحناه ، وما خلّفناه خسرناه (٢).
ونقل عن ابن عباس انّه قال : انّ أول
درهم ودينار ضربا في
الصفحه ٦٣ : : « اللهم اخزه
».
لقد ذكر أحاديث ذمّ الرياء في أوّل
الكتاب ، وروي عن أبي الحسن موسى ابن جعفر عليهالسلام
الصفحه ١٠١ : خير
من قيام ليلة والقلب ساه.
يا أباذر الحق ثقيل مرّ ، والباطل خفيف
حلو ، وربّ شهوة ساعة تورث حزناً
الصفحه ١٣٣ : ، وساعة اُخرى من آخر
النهار إلى غروب الشمس ... (٢).
وقال عليهالسلام
: انّ ساعة الاستجابة أوّل الزوال
الصفحه ٢٠٤ : صاحب اليقين يعلم انّ كليهما حقّ ، وتكون اللذات المعنوية في ضمنها ، كما
أشرنا في أوّل الكتاب إلى هذا
الصفحه ٣٨٥ : الحدّة والعجلة فلا ، والبهتان أن
تقول فيه ما ليس فيه (١).
تاسعاً
: غيبة من يرتكب الذنوب علانية ويتظاهر
الصفحه ١٥٨ : القلب ، وبما انّ الناس يطّلعون على أحواله فيصعب عليه الاخلاص.
لكنه بعد نومه في أول الليل وقيامه في
الصفحه ١٧٨ : ؟
قالوا : وما سيماء الشيعة يا أمير المؤمنين؟
فقال : صفر الوجوه من السهر ، عمش
العيون من البكاء ، حدب
الصفحه ١١٧ :
كانت من الناس ، فتح
الله عزوجلّ عليه في قبره ثلاثمائة ألف باب من النار تخرج عليه منها حيّات وعقارب
الصفحه ٢١٦ :
ليحفظه بمشقّة منه
وقلّة حفظ له أجران (١).
وقال عليهالسلام
: ينبغي للمؤمن أن لا يموت حتى يتعلّم