الصفحه ٣٧٥ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: الغيبة أسرع في دين الرجل المسلم من الآكلة في جوفه.
قال : وقال رسول
الصفحه ٣٨٣ :
اظهار اغراضه الباطلة بهذه الصورة.
ثالثاً
: أن يذكر شخصاً ويذمّه في ضمن مسألة يريد
أن يسألها من عالم
الصفحه ٣٩٤ :
الأشخاص ، فلذا يكون
هذا الانسان دائم العذاب من هذا الخُلق السيئ.
وكذلك الحريص يريد انّ يحصل على
الصفحه ٤٠٩ : من نيران
العصبيّة وأحقاد الجاهليّة ، فأنّما تلك الحميّة تكون في المسلم من خطرات الشيطان
ونخواته
الصفحه ٤٣١ : ، وانّه يذهب إلى العرش في كلّ ليلة عشر مرّات ، بسؤال من شكيّات
الصلاة ، أو مسألة عويصة من الميراث أو غيره
الصفحه ٤٥٦ :
وروي بسند معتبر عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم انّه قال : من تظاهرت عليه النعم فليقل
الصفحه ٤٦٢ :
وثلاثين مرّة ، وحمد الله خمساً وثلاثين مرّة لم يكتب في ذلك الصباح من الغافلين ،
واذا قالها في المساء لم
الصفحه ٤٦٦ : شيخ قد كبرت سنّي ، وضعفت قوّتي عن عمل كنت عودّته نفسي من صلاة وصيام
وحج وجهاد ، فعلّمني يا رسول الله
الصفحه ٤٦٨ :
واجعلها موصولة
بكرامتك اياي ، وأوزعني شكرك ، وأوجب لي المزيد من لدنك ، ولا تنسني ذكرك ، ولا
تجعلني
الصفحه ٦٧ : عن أبي
جعفر الباقر عليهالسلام قال : والله
ما خلت الجنة من أرواح المؤمنين منذ خلقها
الصفحه ٦٨ : عزّوجلّ أمر
بالنار فنخ عليها ألف عام حتى استودّت ، فهي سوداء مظلمة ، لو انّ قطرة من الضريع
قطرت في شراب
الصفحه ٨٢ :
: أنّ أزواجه لا يغرن ، ولا يحضن ، ولا يصلفن.
قال : قلت : جعلت فداك انّي أردت أن
أسألك عن شيء أستحي منه
الصفحه ٨٣ : عليهالسلام
، وليس أحد من شيعته الاّ في داره غصن من أغصانها ، وورقة من ورقها ، يستظلّ تحتها
اُمّة من الامم
الصفحه ٨٥ : مختلفة منسوجة بالذهب والفضة واللؤلؤ والياقوت الأحمر ، فذلك قوله
عزّوجلّ : ( يُحَلَّونَ فِيهَا مِن
الصفحه ٨٨ : : قدوس قدوس جلّ جلال الله ، بل هذه حوراء من نسائك ممن لم تدخل بها بعد ، قد
أشرقت عليك من خيمتها شوقاً