الصفحه ١٣٥ :
وظهرت أسباب وعلائم
الاجابة ترفع يديك من قبل رأسك أو تقدمها من امامك كأنّه اعطيت حاجتك ، فترفع يدك
الصفحه ١٤٧ :
تأخيره ، أمّا لكونه
يضرّ العبد في هذا الوقت ، أو يريد أن يكثر العبد من الدعاء كي يزيده في مراتب
الصفحه ١٦٧ : ء بالمشمش حملاً.
فأكلوا ، فكلّ من أكل ونوى أن يسلم على
يد ذلك النبيّ خرج ما في جوف النوى من فيه حلواً
الصفحه ١٩٨ : الجبار : عبدي أبسط
يمينك ، فيملأها من رضوان الله العزيز الجبار ، ويملأ شماله من رحمة الله ، ثم
يقول : هذه
الصفحه ٢٣٠ :
« سورة الأعراف » :
روي بسند معتبر عن أبي عبدالله عليهالسلام انّه قال : من قرأ سورة الأعراف في
الصفحه ٢٤٦ :
أيمانكم من التلف
بقراءة ( انّا فتحنا ) ، فانّه إذا كان ممن يدمن قراءتها نادى مناد يوم القيامة
حتى
الصفحه ٢٥٥ : قال : من قرأ هاتين السورتين
وجعلهما نصب عينيه في صلاة الفريضة والنافلة « إذ السماء انفطرت ، وإذا السما
الصفحه ٢٦٤ :
خمسين شهيداً ، وصلّى
معه في فريضته أربعون صفاً من الملائكة إن شاء الله (١).
وروي بسند معتبر عنه
الصفحه ٢٨٥ :
بها أجر حاجّ ومعتمر
(١).
وروي عن أبي عبدالله عليهالسلام انّه قال : من أغاث أخوه المؤمن
اللهفان
الصفحه ٢٩٠ : بسند معتبر عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم انّه قال : ... من دفع مؤمناً ليذلّه
بها ، أو لطمه لطمة
الصفحه ٣١٨ :
وروي بسند معتبر عنه عليهالسلام انّه قال : من صلّى خمس صلوات في اليوم
والليلة في جماعة فظنّوا به
الصفحه ٣٢٩ :
يأمرني الاّ بما
أطيق ، فمشى إليه ليأكله ، فلمّا دنا منه صغر حتى انتهى إليه فوجده لقمة ، فأكلها
الصفحه ٣٥٢ :
يذهب الشك والشبهة
عنك ، وتقبل كلّ ما يجيء من قبل الله من الحجج والآيات والأخبار وتؤمن بها ، وتبعّد
الصفحه ٣٥٣ : الذهن ان الأمن
والسلامة من الله وكثيراً ما نجد أن بعض الناس يُقتل أو يُسرق مع حرصه الشديد على
نفسه وماله
الصفحه ٣٥٩ : المؤمنين في مثل هذا الموضع؟ فقال : نعم يا سعيد بن قيس انّه ليس من عبد الاّ
وله من الله حافظ وواقية ، معه